يونغي لم يَزر الحانة اليوم ليراقبها
من بعيد كالعادة!.كان عند نهر الهان يذرف الدموع..
إعتلى السياج لتتدلى أقدامه مِن
الحافة.يونغي رغِب بإنقاذهِم بشدة..
لكنه لم يستطع.
إندفع يونغي ناحية المياه ليهوى ساقِطًا.
..
لم يعد يونغي موجودٌ كَذلِك،
يونغي قد ذهب للأبد كما ذهبوا هم!.- إنتَهى -