هلوو كيفكم💗💗
______________
"بين أحضان تلك الغابة الدامسة،و بينما كل ما يتردد في أنحائها صوت تنفسه المضطرب،و هو يحمل ملاذه على ظهره،و يسير نحو وجهة مشوشة و غير واضحة،محاولا مقاومة التعب البدني و الأفكار الجريرة التي تراوده"
جيمين: جونغكوكي تحمل أكثر أرجوك،علي فقد التأكد من أننا إبتعدنا بمافيه الكفاية،حينها سأحاول معالجة جرحك
"وضع جيمين جونغكوك،مباشرة على الأرض بعدما تأكد من إبتعادهما بمافيه الكفاية،ليقوم بتمزيق قطعة من قميصه،ليوقف النزيف،ضغط على الجرح برفق،ثم ثبت القماش بإحكام،تمكن و بفضل خبرته المكتسبة في إسعاف مرضاه من إنقاد جونغكوك و الذي كان قد نزف الكثير بالفعل "
___________________
"ها هو ذا يقف متصمرا أمام ذلك المصنع،شعره المتطاير يخفي تعابير وجهه المشوشة،تقدم بخطوات مترددة،بينما رجله تدوس على ذلك الرماد الحالك
تاي:هل يحق لي تمني الموت في مكانك؟..
"أمسك الرماد بقبضة يده،ظنا منه أنه جزء من جسد أخوه المحترق،تتضارب في مخيلته مشاهد لتلك الفاجعة،بينما تسري الدماء من عينه،دماء الغضب و الحسرة"
تاي:ضقت ذرعا جيمين..أقصى أمنياتي هي رؤيتك سعيد برفقة من تحب..بئس هذه الحياة،لما لم تمسك بيدي و تذهب بي نحو مكان ستنعم فيه بالراحة،ألست اخاك..أم ذلك بسبب أنني لا أنتمي لكم،لست من شحمك و لحمك
"يتردد في اركان الغرفة صوت نحيبه،و شهقاته المتكررة،فقد سمح لنفسه بالضعف هذه المرة،بعدما تحمل الكثير بالفعل،لم يتردد في البكاء و الصراخ مناديا أخاه بأعلى صوت"
___________________
السيد بارك:علي إخبار جيون بهذا الخبر حالا
"خاطب هانا المنهارة و التي إكتفت بعصر عينيها المنتفخة،فقد فقدت جزءا من روحها،بل روحها بأكملها"
-إتصل بارك بجيون و أبلغه خبر موت إبنه،ليصل برفقة سيلفا بعد 20 دقيقة-
سيلفا:إن إبني في السماء الأن بسببكم..إنه صغيري الوحيد،الصغير الذي كسرتم او بالأحرى كسرنا قلبه في سن صغير،ألم تكتفوا بذلك؟
السيد بارك:اتفهمك بشدة،لكننا فقدنا أيضا إبننا للأسف
هانا:على الأقل هم الأن معا في مكان سينعمون فيه بالراحة،لقد كنا أكبر أعدائهم،لم نلعب يوما دور الأبوين..كسرنا جناحيهما،قدناهم الى الحجيم...
أنت تقرأ
my hate for you is love//جيكوك
Любовные романыبكيت يومها على الذي التف و اكمل طريقه دون كلمة،تتبعته بنظرات مكسورة حتى اختفى ظله،و لازلت اشفق على روحي التي تحن لكيانه العذب و ضحكاته التي تترد في عقلي،لكني لن اسامحه.. «رواية مثلية» ‼️الرجاء اذا كنت لا تحب هذا النوع من القصص اكرمنا بمغادرتك بصمت ج...
