وفجأةّ
يمضي يومكّ مُملًا،دونَ حياةّ
لا تُشاهد مُسلسلك المُفضللم تعُد تضع ثلاث معالِق سُكر
فأكتفيتّ بِواحدةّلَم تُكمل صحنكّ المُفضل،ما عدتُ تحادث أحدًا
أضحيتّ سجين غُرفتك ورفيقّ الجُدران
أصبحت تَترقب نِهاية يومكّ بِصمتما عُدت نَفس الشخص.
ما عدتُ كما أنا
أضحيتُ جسدً بِلا روح
كسمكةّ بلا خياشيم ولِدت تحت الماءِ فماوهي فاعِلة؟