-9-

4 2 0
                                    

-

"لمَ لا تُجيب؟ لمَ؟ هيا قل شيء"

كان سيذهب لكني وقفت امامه

"أنت، تاي انتظر لا تذهب،

إنطق بشيء"

زاد صراخي اكثر

" أرجوك تاي أرح قلبي، ما هذا البرود؟"

يسمعني بصمت،

وأنا تارةً أصرخ،

وتارة أخرى أصمت،

مسحت عيناي من الدموع وتحدثت بهدوء

"حسنًا أخبرني فقط أنك لم تعد تريدني

وأنتهى هيامك بي وانا سأذهب لكن لا تعذبني هكذا"

بدأ هو بالصراخ علي أيضًا.

-

اقـبس على النجمه فـ انها تسعدني"

أضـِطرَاب | K. T Where stories live. Discover now