تربة أرضِنا

7 1 0
                                    

هبت رياح تحمل غبرة من الألم الذي يتضاعف ..
كنت في فناء البيت جالسه العب بالتربه و اطارات و الواح و خرد كثيره جمعتها فيما سبق
افكر أن أصنع منها خيمة لي اختبئ بها و اتخذها مخبئ
مر من امامي شخصين كأنهم قاصدين بيتنا لكني تجاهلت الأمر .

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: May 05, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

سجاد جدتي حيث تعيش القصص. اكتشف الآن