البارت العاشر من رواية ابي ام زوجي
احم احب اشكر كل من طالع هذه الحروف ومن اعجبته واحب اشكر اوني على دعمها ومابعرف القي خطابات صراحة سوووو اتمنى فكرتي وصلتكم احبكم والان يالله نبدا
#ابي_ام_زوجي.
.
.
.
.
.
.
.
.
."اختيييييي" قالت ايوا وبطنها تصل لفمها "امممم مارايك بهذه الملابس للطفل انها حقا لطيفة اااااااااع انا جائعة ترى اين ذلك الغبي لقد طلبت منه احضار شاي بالنعنع لما لم ياتي" "اهداي صغيرتي سياتي كما ان بطنك اصبحت كبيرة حقا" "اه يا اختي وكانك لم تري بطنك" "لكن انت حملت قبلي" "اعلم اختي عندما يكبر اطفالنا اود ان يتزوجو" "معك حق اختي ساكون اكثر من سعيدة ان تزوج ابنك ابنتي وان تكوني نسيبتي ااااه كم اتوق للتشاجر معك ونحن عجوزتان" "هشششش لا تقولي هذا عندما نقرر تزويجهما لن يكون عمرنا قد تجاوز الاربعين اما عن ذاك الغبي والاغبى سيكونان عجوزان حقا 😂" "اتقولين عني غبي" "وانا الاغبى" "هشششش اين الشاي /المثلجات" لاتحاولي تغيير الموضوع لن اعطيك "قال تاي وكوك في ان واحد "اسفة صغيري زوجي الحبيب ايرضيك ان تحزن زوجتك الحامل هممم هممم" قالت ايدة ، لم تتكلم ايوا فقط نظرتها لكوك جعلته يستسلم ويقدمه لها اما تاي بعد عناء طويل "حسنا اختي اعتقد ان حان وقت ذهابنا لروسيا فتاي لديه عمل مهم ساحاول القدوم في اقرب وقت""مع السلامة اختي انتبهي لنفسك ولزوجك"
🥰🍓🍡🥺☜في يوم الولادة ☞🥺🍡🍓🥰
كانت ايوا تعبة للغاية وهادئة لم تصرخ كانت تتالم فقط وتمسك يد كوك الذي تجمعت الدموع في عينيه "لا تقلقي سنصل للمشفى قريبا هممم تنفسي شهيق نهيق شهيق نهيق" ضحكت ايوا بخفة "انها زفيرر اه" "ششششش ستكونين بخير اصبري قليلا بعد قليلا بعد يا الهي ماذا فعلت لو كنت اعلم انه سيحصل معك هذا كنت انتظرت قليلا" "كوك....... لقد سااال ماء الراس" وصلو للمشفى وكان يمسك يد زوجته ويبكي كانه هو من يلد، دخل كوك معها "تنفسي صغيرتي تنفسي تنفسي ادفعي جيدا هياااا" "اصمت يا وجه الهم انا هادئة منذ الصباح اصمتتتتتت انت تؤرقني توقف عن الكلااااام يا غبيييييييي ااااه ااااااااااااا..........." وهي تضيق على يده حتى انه اقسم انه لم يعد يشعر بها لحظات ساد فيها الصمت حتى كسره صوت صراخ طفل "اااااااااع اصبحا اما اقصد ابا عااا انه ابني انها زوجتي اسرع وامسك بالطفل ثم اخذته الممرضة توجه نحو زوجته النائمة وعلامات التعب بادية على محياها اتى الطبيب "سيد جيون كما تعلم ان زوجتك صغيرة بالسن وقد تعبت واثر هذا على جسمها ارجو منك رعايتها ومساعدتها في الاعتناء بطفلكم في الاشهر الاولى عليها ان تكون قوية وانت يجب عليك الاعتناء بها لتكون كذلك لقد اعطيناها مقويات وبعض المضادات الحيوية لتستعيد وعيها فقد اغمي عليها بعد الولادة مباشرة والدليل على تعبها انها لم تصرخ منذ دخول المشفى حتى لحظة ولادتها صرخت صرخة واحدة كما تعلم انا كنت على علاقة جيدة بوالد هذه الفتاة ارجو منك الاعتناء بها هذا ماكان ليطلبه والدها لو كان على قيد الحياة" توجه كوك لايوا امسك يدها "استيقظي صغيرتي اسف لتسببي لكي بكل هذا الالم كنت ولازلت اسبب لك الالم" كان ينظر لمعشوقته ووالدة ابنه وهي نائمة والتعب باد على وجهها، اتى يوهان والسيدة مين للمشفى واتصل تاي بكوك يهنيه وبتاسف لعدم قدرته على القدوم "مرحبا يا صديقي انا سعيد جدا لاجلك اصبحت ابا واخيرا ان لازال عندك بعض الوقت تعال خلصني من هذا الوحش الذي تزوجته انها تقوم بضربي وتقول انه علينا الذهاب اليكم" ايدة من بعيد "وحش اذا هااا تعال ايها العاهر" "اعتني بزوجتك لاتقلقها حسنا ونفذ ما تطلبه منك انها الهرمونات" "عاااا وداعا اخي مبارك لك واسف مرة اخرى اعععع النجدة" فصل الخط. دخلت السيدة مين لغرفة ايدة وظلت تمسد على شعرها عانقتها وغفت بجانبها دخل يوهان وهو يحمل ورد وشوكولاطة الخزامى والشوكولا السوداء المرة التي تحبها ايوا مع بعض البسكويت هو يعلم انها مهما كبرت ستظل تحبها وجد السيدة مين نائمة هزها بخفة "امي استيقظي هيا ستؤذين ظهرك هكذا" أومأت له السيدة مين ونهظت قبلت ايوا على راسها وخرجت جلس يوهان وظل يتامل ملامحها "كنت اتمنى لو كنت انا رجلك ايوا كم تمنيت ان تبادليني المشاعر وتحبيني مثلما افعل كم تمنيت ان اكون انا والد هذا الطفل كم تمنيت اه انا لا استطيع تجاوز الامر لاتزالين هنا داخل قلبي.... ههه لكن هذا هو القدر يسخر مني كالعادة ويبعد عني ما احب انا الان سعيد انك زوجة اخي فليس باليد حيلة ههه اصبحت عما الان... لازلت اذكر ولن انسى ما تحبين احضرت لك الشوكولا والزهر الذي تفضلينه..... حسنا اذا قومي لنا بالسلامة و اعتقد ان علي الرحيل.... وداعا احبك" خرج يوهان ودخل بعدها كوك وجد الاشياء التي احضرها يوهان لم يلقي لها اهمية امسك يد صغيرته ظل يتاملها حتى شعر بيدها تتحرك "استيقظتي صغيرتي" نظرت له "جونغكوك..... اين ابني" "لا تقلقي صغيرتي هو بخير اتت كيف تشعرين هممم" بحنان "بخير... اود فقط رؤية طفلي ارجوك كوك" ابتسم كوك قبلها وهمهم بخفة ذاهبا لاحضاره.... "حمدا لله انا شكورة لهذا انا سعيدة شكرا شكرا امي ابي هه اصبح لديكما حفيذ جدي اشتقت لك حفيدتك اصبحت ام.... اه كوك تاخر اود رؤية ابني. بينما كوك ذهب لاحضار الطفل من (هاديك الاسرة الزجاجية ما اعرف اسمها اللي يحطو فيها الةطفال حديثي الولادة) عند الممرضة دخل يوهان ووجد ايوا تحاول النهوض" زوجة اخي اجلسي لاتجهدي نفسك حسنا "" كوك تاخر "" لاباس اختي سياتي ارتاحي الان "" انها حقا تحبه من قلبها "" زوجة اخي "" يمكنك مناداتي ايوا يوهان لقد كنت ايوا الصغيرة بمثابة اختك اللتي كنت تحميها من المتنمرين والاشرار في الميتم قبل ان اصبح زوجة اخيك لا تتكلم برسمية هذا لايشعرني بالراحة " امسك يدها ونظر في عينيها "انت تحبين اخي كثيرا صحيح" اكمل كلامه بنبرة مهزوزة وحزينة "بالطبع يوهان انه حبيبي وزوجي وابو ابني بالطبع احبه واحبه اكثر من نفسي" مسح دموعه وقال "كوني زوجة مطيعة لاخي هممم احبيه كثيرا انه رجل جيد عانا كثيرا ليصبح ماهو عليه" "يوهان اخي لا تقلق قلت لك كل شيئ بخير لاتقلق هششش ما مناسبة هذا الكلام الان اعلم انه اخوك وانت قلق عليه لكن لهذه الدرجة انت متاثر ام انك لاتثق اني ساكون جديرة به همم" "لا ليس هذا لو كان الامر يخص الثقة وكانت مسالة حياة او موت لكلفتي انت بها...... ايوا تعلمين اني احبك ولازلت احبك وساظل احبك انا حزين لانك كنت من نصيب اخي اعلم ان كلامي لم يعجبك وانا اعلم اني تجاوزت حدودي لكن صدقيني لم استطع نسيانك ايوا" ربتت ايوا على كتفه وقالت "لا باس اخي لكن امور القلب لايمكننا التحكم فيها مثلما وجدت اني احب كوك وهو يحبني انت ايضا ستجد من تحبك وتحبها انا لست غاضبة منك يوهان بل العكس سعيدة انك بحت بكل ما في داخلك هذا سيوضح الامور اكثر وتكون هناك شفافية في التعامل انا اسفة لاني فطرت قلبك لكن ليس بوسعي فعل شيئ سوى ان اتمنى ان تجد من تحبك وتحبها.... حسنا.. اخي" مسح يوهان دموعه وابتسم "بالتاكيد اختي" عانقته وهو شد على العناق يشتم عبيرها اخر مرة كونه قرر الذهاب مع والده لكندا "حسنا ايوا كان هذا الوداع ساذهب مع ابي لكندا ادرس واعمل بشركته هناك ارجو ان تعتني بابن اخي جيدا هممم" شهقت ايوا وهي تبتسم "لاتقلق اخي ساعتني بيوهان الصغير جيدا هههه" "وداعا" "ودااعااا اخييي" خرج يوهان ووجد كوك في الخارج ينتظره "اذا قررت الذهاب مع ابي بالتوفيق اخي" عانقا بعضهما وقبل يوهان جبين الطفل وخرج مبتسما دخل كوك لايوا ووحدها تنظر للنافذة المطلة على الحديقة بشرود يبدو عليها الحزن والسعادة استفاقت بعد ان شعرت بهما شعور الام لايخطئ ابدا "بني.." امسكت ايوا طفلها قبلته بحذرووضعته على صدرها بدات بارضاعه بكل حب وحنان اما كوك ينظر لهما بحب "يوهان قررت تسميته يوهان" نظرت لكوك "سيكون طفلا عظيما وولدا عظيما ورجلا عظيما زوجتي العزيزة" اقترب منها وضع جبينه على خاصتها ينظر لها وهي تبادله حتى ضحكا معا في وقت واحد "منظرك/ي مضحك من هذه الزاوية" اعادا النظر لبعضهما وضحكا مجددا " بعد يومين خرجت ايوا من المشفى ثم اتصلت على ايدة تطمان عليها "مرحبا اختي كيف حالك مع الحمل" "هششش اصمتي انه اصعب مما توقعت لازال امامي شهران وبطني مثل عجلة شاحنة منتفخ.... احيانا اظن اني سالد طفلا ضحما بدل توام" "حسنا حسنا اعتني بهما جيدا فالفتاة ستكون زوجة ابني هممم" "همم لا تقلقي ومن قال اني سازوجها ابنك سادعها تتبع قلبها" "هههه اعلم اختي لن نجبر اطفالنا على شيئ" "حسنا ساذهب مع تاي الان للعيادة وداعا الان" "ابلغيه سلامي" كانت ايوا تحضر العشاء لزوجها فهو سياتي الان كما انها وعدته بليلة رومنسية وجميلة انتهت من تحضير الطاولة ذهبت وارضعت طفلها اخذته لمهده بعد ان نام "اه انت تشبه كوك كثيرا احبك" "والان علي تجهيز نفسي" دخلت للاستحمام زينت نفسها وارتدت فستانها الاسود يبدو كانه محاك من احلها منحنيات جسمها الفاتنة "اممم ترى هل هذا سيعجب كوك... امم علي ان اكون زوجة جيدة وان اهتم بزوجي لم اهتم به طوال هذا الشهر بالاضافة لاشهر الحمل لابد بل انا متاكدة انه حزين بعض الشيئ" اكملت تجهيز نفسها وتوجهت تنتظره في غرفة الجلوس، سمعت صوت سيارته "اه لقد اتى" توجهت نحو الباب لتفتحه انصدمت من منظره "كوك هل هل انت بخير وماهذه الرائحة هل هل انت ثمل..." لم تكمل كلامها حتى رات تلك العاهرة خلف كوك "كوك من هذه ولما ترتدي هكذا لما تمسك بها بهاذا الشكل هاا" ببكاء وصراخ كوك بثمول "اخرسي انت " سحب تلك العاهرة من يدها لكن ايوا امسكتها من شعرها وطردتها "ايتها العاهرة اللعينة الا ترين انه رجل متزوج واللعنة اغربي عن وجهي قبل ان اتصل بالشرطة يا لعينة" ذهبت تلك العاهرة وهي تشتم نفسها لم يهنها احد بهذه الطريقة من قبل لكن تقبلت ذلك وذهبت تترنح في الشارع، نظرت لكوك بعينين حمراوين "داعر" امسكها من خصرها بعد ان همت بالصعود للغرفة "اين وكيف لم ارى كتلة الاثارة هته امامي لم اعلم ان زوجتي جميلة ومثيرة لهته الدرجة" واللعنة اصمت وابعد يديك عني.. اه واخيرا سيد جيون تدرك ان لديك زوجة وابن واسرة لتهتم بها ابتعد . "كان كوك يلمسها بطريقة قذرة وهي لم يعجبها الامر خصوصا انه جلب عاهرة للمنزل ولاشك انه قام بها قبل ان ياتي، هربت من بين يديه وما ان كاد يمسكها ضربته على راسه بالمزهرية اللتي كانت فوق الطاولة تالم وغضب كثيرا اما هي فقد صعدت بسرعة للغرفة اغلقت الباب على نفسها وسمحت لدموعها بالنزول اما هو فقد كان ثملا للغاية فنام بجانب الباب بعد ان كان يحاول فتحه" كيف استطعت فعل ذلك كيف الم نتعاهد على عدم خيانة بعضنا الم تعد تحبني كيف خدعت بك انا حقا حمقاء لم يكتفي بخيانتي لا بل اراد جلبها معه لبيتي... "نامت ايوا من كثر التفكير" فتح كوك عيناه وحرك جسده بصعوبة "واللعنة ماهذا وماذا حدث" حاول تذكر ماحدث ليلة امس، "اللعنة عليك يا جيون عاهر واللعنة ماذا فعلت" حاول فتح الباب فوجده مفتوحا لكن اين ايوا توجه نحو غرفة الطفل ولم يجده ايضا "لا لا مستحيل" خرج وبحث فوجدها في الحديقة الخلفية تداعب صغيرها يبدو عليها الحزن والتعب، تقدم بهدوء نحوها "ابتعد جيون لاتقترب اكثر احمد الله انني لم ارحل" قالت بكل برود "ايوا انا" "لا تحاول تبرير شيئ كل شيئ كان واضحا تخونني وتحضر عاهرة لمنزلي وتحاول التعدي علي انت لم ترى نفسك وانت بتلك الحالة كم اخبرتك من مرة الا تشرب هاا كم من مرة انت عندما تشرب تصبح شخصا اخر هل رايي وكلمتي ليسا مهمين بالنسبة لك جعلتني اشعر باني رخيصة هل ما قدمته لا يكفيك الا ارضيك كزوجة هل واللعنة اصبحت تحتاج لعاهرة لتفرغ فيها نزواتك وتشبع نفسك وانا هنا، انت لم تخني فقط بل حطمت قلبي وشتتني" كان كوك واقفا كان يبدو كالابله حقا لم يستطع قول شيئ هو يعلم انه خدعها وجرحها بفعلته "ايوا عزيزتي ارجوك لقد اخطات لقد ربحنا صفقة وخرجت لاشرب كاسا للاحتفال لم اعي على نفسي الا وقد ثملت وحدث ما حدث ارجوك ماحصل ليس بارادتي" "لست عزيزتك لكن عندما قررت الشرب وانت تعلم انك عندما تثمل تتهور كنت في كامل وعيك بمجرد انك قررت الشرب يعني انك تصرح بانك ستكون المسؤول عما سيحصل بعد ذلك" "لن يخرج هذا الامر من بيتنا كما اني لن احرم ابني من والده"، ابقى بعيدا عني قدر الامكان فانا لا شيئ بالنسبة لك وانت كذلك خنتني كوك كم مرة يجب ان اسامحك تماديت بافعالك هذه حقا لم انس كيف كنت حاملا في الشهر الرابع واتيت ثملا وعليك علامات لم انسى صحيح اني صغيرة في السن وبريئة لكن لست بلهاء واعرف ما يكفي لاسير حياتي.... وفطورك فوق الطاولة حمامك مجهز وانت تعلم ما تفعله فانت شخص مسؤول كما تعلم" " صغيرتي "" واللعنة فقط اصمت اصمت "مسحت دموعها بخشونة كان منظرها مزريا حقا، توجهت للداخل تحضر الغداء مرت الايام وهما على تلك الحال تدرس و تحضر له الطعام تتناول قبله وتترك له الاكل ثم تنظف وتصعد لتنام مع طفلها" مرحبا صغيرتي، مرحبا اختي، كيف حالك، بخير متى موعد الولادة، اممم بعد اقل من اسبوع، حقا، اجل، كيف الاجواء هناك، بخير تاي يدير عمله بشكل جيد احيانا ادرس واكل كثيرا واضرب تاي هذا هو روتيني، ههه، ايوا، نعم اختي، مابك لاتبدين بخير من نبرة صوتك، ايوا التي اعرفها كانت لتضحك حتى تفقد القدرة على التنفس بعدها توبخني ثم تواسيني،.... لا تخفي علي شيئا اختي هل حدث شيئ، لا لا لا شيئ، ان الطفل يبكي علي ارضاعه وداعا "" اه انها المرة الثالثة التي تحاول فيها التهرب من الاحابة "" همهم تاي بتفهم "" همممم ماذا هناك لما تتصرف وكانك تعلم شيئا اقسم ياتاي ان اكتشفت انك تخفي شيئا عني "" لا لا لا شيئ صغيرتي "" استطيع تميز ما ان كنت تكذب ام لا زوجي هيا تكلم والا ضربتك لمنطقتك عزيزي تعلم اني استطيع فعلها "" ها من يخلصك بعدها هممم "" لا تحاول تغيير الموضوع تاي اخبرني ارجوك هل فعل كوك شيئا لايوا... اه اسمع تاي ان ايوا متحفظة جدا في ما يخص علاقتها مع زوجها هي لحد الان لم تخبرني عن اي مشكل حدث بينها وبين كوك انها تحل مشاكلها مع زوجها في بيتهم بكل اريحية لكن اعتقد ان الامر اكبر بكثير الان ارجوك تاي تعلم انها بمثابة اختي الصغرى بل اكثر من ذلك ارجوك اخبرني ان كنت تعلم شيئا "" في الواقع... "" ماذا تاي تكلم "" في الواقع لاشيئ""واللعنة تكلم تاي "" ان كوك خان ايوا "" ممماذا ااا؟!؟؟ "" لا تصرخي فقط"" واللعنة تقولها بدم بارد لابد ان صغيرتي محطمة الان ذلك العاهر ساريه، تاي سنعود لكوريا "" ماذا "" كما سمعت وان لم ترغب ساذهب وحدي وبعدها ساحاسبك على اخفاء امر بالغ الخطورة مثل هذا علي واحاسبكم كلكم "قالت بغضب وبكاء فقد تخيلت نفسها مكان ايوا، توجهت ايدة حملت حقيبتها وضعت فيها ما تحتاجه وحقيبة المشفى حجزت اقرب موعد طائرة للذهاب لكوريا وكانت بعد 3 ساعات، لازال كوك يحاول التحدث مع ايوا ولازالت تتجاهله سام حقا من الوضع عليه انقاذ زواجه وحبه ان يتدمران" ايوا الى متى ستبقين هكذا "" حتى نتطلق كوك "" ماذا "" كما سمعت جيون "" ماهذا الهراء كيف اصبحت علاقتنا غير مهمة بهذا الشكل بالنسبة لك "" انا انا من عليها قول هذا الكلام، انت لم تفكر في علاقتنا وانت تخونني مرتين اليس كذلك لم تفكر في حبي لك وعشقي انا احبك اكثر من نفسي بل متيمة في جنون حبك لكن انت لم يكن هذا كاف بالنسبة لك انت متهور وغير مسؤول وستبقى هكذا حتى مماتك افق لديك عائلة زوجة وابن رائع بل يفوق الروعة باضعاف مضاعفة ثم تاتي وتقول اني لااخد علاقتنا زواجنا و حبنا على محمل الجد والاهمية يا عجباه! هههه قلت ما لدي تعلم انك انت المخطا تعلم اني سامحتك لكن لا فاضت الكاس وذقت ذرعا الم يستعريك اي شعور اي شعور ولا حتى الشفقة الم تشفق علي وعلى مشاعري وعلى غبائي وقلبي الاحمق الذي احبك من صميمه الم تكن تشعر في تلك اللحظات المقرفة سوى بغرائزك الحيوانية...... الم اعد اساعدك كوك الم يعد بامكاني الاعتناء بك وتقديم حقوقك... واللعنة مالذي اتفوه به لقد تزوجني شفقة منه علي كل شيئ كان كذبا ههه هو لم يستطع حتى التحكم في نفسه اشهر حملي.... لم يكن باستطاعتي اعطائك حقوقك كما تعلم فقد كنت حامل..... اتعلم ان لم ترغب بالطلاق فلا باس لكن اياك والاقتراب مني او لمسي او التحدث معي اطبخ وانظف لك اكن لا تتوقع مني اكثر من ذلك فقط لوجه ابني المسكين لا اود ان يعاني بسسب افعال والده البغيضة "القت بكلامتها عليه كالصاعقة ولازالت تبكي، اتجهت لاكل شيئ ما فهي قد اهملت نفسها عليها التغذية لاطعام طفلها، .............. صوت في الباب" من "ذهبت لفتح الباب فكوك في العمل" ا اختي ايدة ماذا تفعلين هنا.. ادخلي ادخلي هاتي عنك الحقائب انت حامل... اخي تاي تفضل "" اين هو "" من تقصدين اختي "" لعنة زوجك العاهر "" مماذا؟ "" كما سمعتي ايوا انا لاازال غاضبة انك اخفي عني هذا الامر "" ما انا لم افهم "" بالطبع لم تفهمي فكوك لو لم يفعل شيئ ما كنت اتيت "" ايدة "" مالعنتك ايوا كيف استطعت تحمل كل هذا لوحدك كيف استطعتي اخفاء ان كوك خانك انظري لنفسك اصبحت هزيلة "" اختي انا "" اصمتي فقط، تعالي لحضني صغيرتي.... "صوت شهقات ايوا تملا المكان هي تبكي بحرقة في حضن اختها" لقد ا... اااحببته من قلبي اختي هيئ خانني مرتين ان.. ااااااه لا اتحمل اختي لا اقدر حطمني "" اه عليك يا صغيرتي،،، كيف حصل لك هذا لما عليك المعاناة هممم يا روح اختك اشعر بذلك قلبك قد تحطم "" اختي لا اريده لم اعد احبه لكن شيي في داخلي يمنعني قلبي المسكين رغم مافعله مي لا زلت احبه لا اود هذا الحب انا اكرهه اكره هذا الشعور "" ابكي صغيرتي فرغي جم مشاعرك "" لا لا باس اصعدو للغرفة انت اتيت من السفر وعليك الراحة.. انت ايضا اخي تاي "" انظري لي صغيرتي انت دوما ما تتبعين قلبك "" انظري الى اين اوصلني لقد كنت ادوس عليه واحاول عدم تصديق حقيقة خيانته لي في المرة الاولى لكن تصرفه وخيانته لي للمرة الثانية جعلني اتصرف بكرامتي انا انسان اختي ان كان يحبني حقا ما كان ليفعل هذا ما كان ليزعزع ثقتي وحبي له انا زوجته لقد خسر قلبي اختي لقد خسرني كم ساسامحه ها لن اسامحه بعد الان سامحته وسامحته هو لايقدر شيء انه اناني اناني للغاية.. "" كفى اختي اهداي والان اغسلي وجهك وتعالي "في هذه الاثناء كان كوك قادم" اه علي ان اجعلها تسامحني اعلم اني اخطت في حقها حقا "" اختي اسمعي انا اعلم انه خانك وان ماقام به لايغتفر وان كنت مكانك لقتلته فور علمي لكن "" لكن ماذا اختي ماذا اتعلمين انني فكرت في ترك البيت فكرت في الابتعاد عنه لكن "" انت لازلت تحبينه اختي لازلت ولا تزالين اسمعي انه زوجك انت صاحبة قلب كبير وستسامحينه انا لا اقول هذا الكلام هباءا كوك اخطا واخطا كثيرا (مرقها ماشي غي غلط احم سوري انفعلت)لكن انظري ليوهان الصغير انه يحتاج لرؤية والديه متفاهمين ويحبان بعضهما يحتاج لاسرة جميلة المرة الاولى والثانية مرريها له لكن ان حدث ماعاد الله! لا تسامحيه وطلقيه حسنا(اللولة عسل الزاوجة بصل التالتة مولاها يحصل 😂 سوري) "عانقت ايوا ايدة وبكت في حضنها كانها تبكي في حضن امها ظلت تبكي بقوة "اخر مرة ساسامحه لكن يتكون اخر مرة اقسم ان فعلها مرة اخرى لن اغفر له ما حييت" قالت تزامنا مع دخول كوك البيت" زوجتي العزيزة لقد عدت "" اهلا ذهبت وعانقته... "" حسنا اذا نحن سنذهب هيا تاي "" لا اختي ابقي قليلا "" لا ساذهب كما تعلمين اقترب موعد الولادة وعلي تحضير مايلزم "" حسنا اختي بالتوفيق "عانقتها" لما اتو قصدي الم يكونو في روسيا..........
اوكي ستوب ستوب ستوب
كيف كان البارت بليز رايكم في كومنتات اي كان سلبي او ايجابي رح اتقبلو واحاول احسن من الطريقة اوكي
🍡👑👑👑الفعالياااااااااات💥
اوكييي
شو قصة لاتشيمولالا 🤧🥴
كيف حتى صرتو ارمي 🥰
تحبوني 🥺
#ابي_ام_زوجي
أنت تقرأ
أبي أم زوجي
Romantizmالرواية لاتحتوي على زنا او حب المحارم لنكن واضحين الرواية ليست شاذة ولا تمد للعلاقات الحنسية المثلية بصلة لا ادعم المثليين ولا اقبل وجودهم ولا اهتم بما يعتقدونه بعبارة اخرى اكرههم الرجاء التصويت لنستمر