فتى الضلام🎼🪄

part 2 (2/2)

أوهايو كوين 🎀✨
هذي {💬..} تعني يكلم نفسه
أما هاذي*...*في حالة الشخصيه[حزين-سعيد]
وهذي + تعني الشخصيه هي في حالتين زي[غضب+صراخ]
و ذي (....) تعني كلام الكاتبه
و بدون مقدمات 😭💞
ليتس قووووو 🌱🍡
*تجاهلوا الأخطاء الاملائيه*
______________________________________

-تكمله3>-

إ

زوكو*توتر*:ل...لم....يحدث...ش....شيء...بلساني...أ.....أنا...ف....فقط....ل....ليس.....لدي....شيء...أ...أقوله...ف...فقط

باكوغو*صراخ*:دييييكووووو أيها اللعين لا تمتل عدم قدرتك على الرد علي هذه مزحة سخيفه ههههههه

إزوكو:{💬وكأني أمزح أيها اللعين.....هه....صرت ألعن الان واو الإنسان يتعلم بسرعه يال السخريه💬}*خوف+توتر* ك....كاتشان....ف....فقط....أ....أتركي....أرحل....أرجوك..

باكوغو*صراخ قوي*:ماذا تقوله أيها اللعين نحن حتى لم نبدأ بعد هل تضنني سوف أتركك ترحل بسهوله هااااه

إزوكو{💬 اللعنه لما لا يتركني و شأني فل يذهب للجحيم بفففف علي أن أتحمل الضرب الأن ليس لدي خيار أخر💬}*توتر+ثلعتم*ل....لكن...ك....كاتشا

لم يستطع إزوكو إكمال كلمته بسبب أن باكوغو قد ضربه على و جهه بقوة حتى أن فم إزوكو بدأ ينزف اما عن إزوكو بدأ يصدر صوت تألم و قهر حتى أن هناك دموع تجمعة على عينيه لكنه قاوم رغبته في البكاء و حاول النهوض من مكانه لاكن باكوغو جلس عليه و أعطى هاتفه لواحد من أصدقائه لكي يصور كل شيء يحصل وهاكذا بدأ يضربه بوقوع أما البسكويت فهو يتألم و يحاول مقاومة صرخة العالقة فيه هو بالفعل لايريد إخراجها فقد يزيد تنمر باكوغو عليه هو بدأ يفقد الأمل في هذا العالم و لا يستطيع تحمل بعد الان قد ينفجر و يخرج كل ما فيه في أي دقيقه

*بعد 10 دقائق*

مل باكوغو من ضربه لإزوكو المسكين الذي أصبح محاط بدمائه و وجهه فيه كدمات زرقاء و بنفسجيه وعينيه مفتوحة على مصراعيها و هو يخفي فمه بيداه نهض باكوغو من على إزوكو المرمي على الأرض و أخد هاتفه من صديقه (أو كما نناديهم اكلب1 و الكلب2) تم كان سوف يطفء الكاميرا لاكن ما جعله يتجمد في مكانه سماعه لشهقات متالمه تصدر من الشخص المرمي أمامه و كأنه سوف يصرخ في أي لحضه و بعد دقائق بدأت دموع إزوكو تنهمر بغزاره و بدأ يطلق صرخات متقطعة و شهقات حتى بلغ دروت حزنه فأطلق تلك الصرخة المحبوسة داخله من زمن طويل و معها دموع حزن حاول إزوكو أن يتحمل قدر الإمكان لاكن لا فائده هو كان يكافح لعدم إضهار دموعه للعلن حتى لصديق طفولته الذي هو الآن متنمره لكنه لم ينجح لم يستطع فعلها كان يصرخ و يبكي و الكاميرا مازالت تصور داك المشهد المألم كان صديقا باكوغو قد هربا خوفا من أن يسمع أحد صراخ إزوكو و يأتي ويرهم عندها سوف يعرف أنهم يقومون بالإعتداء عليه أما عن باكوغو فهو لاول مره يرى إزوكو يبكي و يصرخ بهاذا الشكل المألم بدأ إزوكو بجدش و جهه و هو يبكي و يصرخ بقوه أكبر من صراخ باكوغو