ثمنُ الحُب بالحقيقةَ طفل جاءَ عن طريِق رغبَات مُظلمة ، تفعلَها تستمتعَ ثم تدركَ الهاويِه التي رميتَ نفسكَ من اعلاهَا ، انا مينهُو انجُبتني أمِي عن طريِق الخطأ َ من مصَاص دماءَ ..' مينهُو ! المدرسة استيقَظ ! ' أسيتَقظ صباحًا على صرُاخ أبِي استيقَظت بكُل هدوءِ وسكينةَ ' يوم قَبيح اخر ' َ ذهَبت لأستحمَ لاحُدق بوجهي بالمرأءةَ كانِ مظلم مع هالاتي تلك وانيابِي الحادةَ ، لاسمَع صراخ أبيِ من الخارج
' كيفَ رجُل بجماليِ أصبحَ أب طفل قبيح مثلك مينُهو ' َ انا فعلَا قبيحَ لربمَا هو ليس أبِي ؟ َ ذهُبت لأبي ' أبي! هل انتِ مُتاكدَ اني اتيت بسبب قضيبك؟ 'َ تنهد ' بالتأكيِد حينهاَ كانت والدتك جميلةَ مينُهو '
تملكنّي الفضوُل حول والدتِي هل كانتَ سعيدهَ لامتلاكهَا لطفِل وحَش ؟ أمتلك العديِد من الأسئلهَ ' مينُهو المدرسهَ ستبدَء أذهبَ ! ' أبِي أنهُ عائلتِي يعني كُل شيء لي ، نتعاركً كثيرًا ولكننّا دومًا لا نعنيِها
هو يسخرَ منّ مظهرِي ولكنِ طبَق الأصل عنه ، أبيِ ليس سيءَ على النقيِض تجمعنُا علاقة وثيقهَ أنهُ صديقي قبل ان يكوُن أبي ♡ , أخذتنِي قدماِي للمدرسه بينمَا قائمة تشغِيل موسيقاي المفُضلة ترقص على مسامعِي
السجائرَ بعد ممُارسة الحُب ، فرقتِي المُفضلة ، خيِاري الأفضل والاول دومًا للموسيقِى ليسوُا مُعروفين لذا لا أطيِق صبرًا لأجَد شخصًا يشُاركني ذاتَ الذوقَ ~
Don't let me go ..
شعوِر الحيرِة بين البقَاء والرحيِل يؤلم القلبَ البشرُي لكننِي لم أكن ذات يومًا بشِري لذاَ أتمنىَ أن اعلمَ شعوُر جُملة - أبقىَ بجانبيِ لا تدعنِي أرحَل -عندمَا دخلَت للمدرسهِ الجديدةَ علي كُنت إسمع كُل شيء وأرى كُل شيء ولكنَ سُرعان ماوقعت َ أعينُي عَلى شجَار بينَ طُلاب كانوُا 5 فتيِان على فتّى واحدَ ، غير عاَدل
كُنت أو كُنا متوقعيِن ان ينتهِي الشجّار بخسارَة الواحِد ، ولكنهَ الواحد أردَى بُهم بلكمِات قويِة ، أبتسم مينهُو بجانبيةَ فذاك الفتَى لا يبدُو رقيقًا كما يبدُو عليهَ تذكِر مينُهو جُملة سمعَها في أغنُيته المُفضلة من سجائرَ بعد ممُارسة الحُب
Apocalypse
– كنتِ تخفينهُم في الآت البيانو المُجوفة المتروُكه في الظَلام –أبتدت الحصصَ الاولىَ ليدخَل مينُهو مُعرفًا عن نفسَة للطَلاب ، أبتسمَ بجانبُيه لتظهرَ أنيَابه تحتَ ذُهول الطلَاب تحدَث الواحَد بالخلفَ مُوجهَا تعليق ساخرَ او سؤال جِدي منَ يعَلم ' أمتص دمائِي هلّا فعلتَ ؟ '
ضحكَ جميِع من الفصَل على تعليِق جيسونِق الممُتع ماعدَا مينُهو وجيسُونق تبادلَا النظراتَ ليشيِح جيسونِق بأعينُه بعيدًا بعد أن لحّظ همَس مينهُو بأبتسامَة بأنهُ سيفعلَ ..
كانَت تقُارب الساعهَ 7 ليلًا كُون جيسوُنق مِشتركًا في ناديِ الموسيقى َ هو أراَد البقاَء ليرُيح مسامعه َ قليلًا من شجاَر والديِه المُكررَ
– انَ تعتاد على الأسوُء ، هو الأسوُء –
بالمُقابل مينُهو كُفل بأيجَاد نادي الموسيُقى وأنضمَ له قسرًا وليسَ بقرارَه الخاصَ بالتأكيد ، لا يَريد الانخراَط بالبشرَ يكَره كُون لـرغباتهمَ ظلامَ عاتّم ، جذَبه صوتَ القيتِار بينمَا أغنُيه K لسجائرَ بعد ممُارسة الحُب تُمارس طقوس الحُزن على المُغني ~
K
- ولكننِي أجزمَ بأن نظرتك في تلكَ اللحظة َ لم تشبةَ مثيلاتهَا السابقاتَ
عُودي كريستين ، أترَقب مجيئَك لنغِفْوا معًا -' صُوتك فاتنّ ' همَس مينُهو لجيسونِق اللاَعب بوترِات قيتَارة الأسوُد ، أبتسمَ جيسونِق لمينُهو الذِي بادرَ بسؤال جيّ ' سجائرَ بعد ممُارسة الحُب ؟ ' صمّت جيسونِق وأجاَب على مينُهو بطريِقتةَ عزَف أغنيِه أخُرى لهَ
Apocalypse
ياعزيزِي لديَك موسيقى َبداخلكّ ، أخبرنِي لِمَ ؟ أحتُجزت هُنا منذ مُدة طويِلة ، وكلمةَ الوداعَ لم تعد مألوُفةَ بالنسبَة لَك ..' أنتّ ممُيز ' تشهَ صغيرهَ ساخرةَ أخرُجت من ثغرَ الأصغرُ ' في عينَيك فقَط أنا ممُيز ، انا عادِي جدًا ' الصمتَ كان سيدَ المكانَ ، أكتفوِا بالتحديِق في بعضهمَ البعضَ
حتَى لمحَ جيسونِق أنياَب مينُهو وأقترَب لهَ ' ألن تمتَص دمائِي ؟ ' تحوِلت أعينَ جيسوُنق للوُن الدمَاء ' أذَا لم تفعَل ، اذاَ انا سأفعَل أبن عمّي مينُهو ' غّرست أنيَاب جيسونِق في رقَبة مينُهو الناصعهَ
ليشبعَ رغباتهَ في مينُهو بشرِب دمائَه الفاتُنةَ مينُهو تأوهَ بخَفة لشعُوره بالسخونَه في وجههِ ..
— لذيذيِ أنتَ مينُهو ، دمائَك مُلكي —
نبَس بهِا جيسونِق بعد أن لعَق الدماءَ المُتبقيه أسفَل شفاههُ—
أنت تقرأ
سجائرَ بعد ممُارسة الحُب | مينسوُنق
غير روائيقبلنِي بعُنَف لأتذوُقكَ ، ألمسنِي لأقُبل كفيكَ ، لنمارّس الحُب بينماَ نستمَع لـ سجائرَ بعد ممُارسة الحُب