تبداء القصة في ثامنه من عمرها ولديها اخت كبيره تبلغ
الخامسة عشر فكانت تعيش مع اختها ووالديها الذان
تركوها مع اختها الكبر وخالها الذي لا يستحق ان يكون
خال لهما فكان يخرج في ليل كي يشرب الخمر ثم يرجع
الى بيت سكار ويدخل الى غرفت الأخت الكبر لكي يغت••صبها اما عن آخر فكانت خائفه كثيراً فهي لا تعرف ما يحصل مع اختها الكبر وبينما كان الخال يغتصبها اصدرت صوت عالي جداً لتسمع الفتاه الصغيرة وتبداء عليها الخوف لتركض بسرعة الى غرفت اختها وتفتح الباب
لتتوسع عينها من صدمه التي رأتها بأن اختها الكبر عاريه
وخالها الذي نظر اليها ولم يهتم فأكمل عليها الى ان شعر
براحه ليخرج ويذهب الى غرفته .. لتركض الفتاه الصغيرة الى اختها العاريه وهي تبكي لتأخذ اختها منشفه وتغطي بها اختها لتحضنها محاولة تهدئتها الى ان نجحت لتنظر اختها الكبر اليها .."الأخت الكبر: شكراً اكينا والآن اذهبي لنوم قبل ان يأتي خالي ويضربك .
"اكينا _بلطف_: لا تقلقي اختي لن فأنا قد تلقيت الكثير من ضرب وعذاب وهذه ليست أول مره لي لهذا لا يهمني ما يفعل لي ما يهمني هو انتي اختي فأنتي الوحيد لدي فأمي و ابي تركونا مع هذا حقير .
"الأخت الكبر_تعانق اكينا+ تبكي_: أنا اسفة ( شهيق) ..لا أستطيع أن ابقاء معك ( شهيق) ..ولكن أعرف انكي سوف (شهيق).. تبنين مستقبل رائع ليس مثلي انا .
"اكينا_باستغراب_: ماذا تقصدين يا اختي ؟؟.
"الأخت الكبر: سوف تعرفين يوم من الايام .
"اكينا : حسنا ( أشعر بشعور سئ سيحصل).
ذهبت اكينا الى غرفتها لتعود لنوم وايضا الجميع الى ان حل الصباح لتستيقط اكينا و تستقيم لتذهب الى حمام
تستحم وترتدي ملابسها الصغيرة وتخرج من غرفه لتراء
اختها الكبر تعد الفطور وتضعه على طاولة لتجلس اكينا
وتنظر الى طعام بشهوه لكن قاطعها صوت اختها .."اختها الكبر: اكينا أولاً نادي على خالي .
"اكينا: ولم نناديه فهو لا يستحق .
"اختها الكبر_بابتسامه_: اكينا صغيرتي إن لم نناديه فسوف نأخذ عقاب .
"اكينا : هاا حسنا سوف اذهب لذاك الوغد .
توجهت اكينا الى غرفت خالها لتطرق الباب لكن لم يستجيبها لتفتح اكينا الباب وتنظر ان خالها لزال نائم
لتذهب نحوه بينما تنظر له بكره وحقد لتههزه عددت مرات
الى استيقظ و نظر لها بغضب ..