𝓕𝓐𝓛𝓢𝓔 𝓗𝓐𝓟𝓟𝓘𝓝𝓔𝓢𝓢 • ★. • • *. ̨ڛۜــ؏ــٰا̍دۃ ڪــٰٱ̍ذبــۃ

chapter 2

تَاكِي اِخْتِصَارُ تَاكِيمِيتْشِي

 _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _

.
.
.
.
.
.

   فَتَحَتْ عَيْنَايَ وَرَأَيْتُ ذَلِكَ اَلسَّطْحِ اَلْأَبْيَضِ وَالضَّوْءِ اَلْقَوِيِّ وَصَوَّتَ اَلْأَجْهِزَةَ اَلْعَيْنَ وَرَائِحَةَ اَلَعْمَ وَرَائِحَةَ

 أَلَم أَمُتْ أَنَا مُتَأَكِّدٌ أَنَّنِي قَفَزَتْ مِنْ سَطْحِ اَلْمَشْفَى

 فَجْأَةِ دَخَلَتْ أَحَدًا اَلْمُمَرِّضَاتِ وَبَدَأَتْ تَصْرُخُ اَلْمُمَرِّضَةُ: أَيُّهَا اَلطَّبِيبُ لَقَدْ اِسْتَيْقَظْتُ

 مَاذَا وَالْعُنَّةُ أَنَا فَتَى حَاوَلَتْ اَلتَّحَرُّكَ لَكِنْ لَمْ أَسْتَطِعْ سِوَى أَنْ أُحَرِّكَ يَدِي

 .

 . 

.

 .

 . 

. 

. 

. 

لِمَاذَا يَدِي هَكَذَا دَخْلاً شَخْصَانِ اِمْرَأَةً بِشَعْرِ أَسْوَدَ وَعَيْنَانِ بِحُرِّيَّةِ فَاتِحَةٍ وَرَجُلٍ بِشَعْرِ أَسْوَدَ وَاعِينَ عَسَلِيَّة يُشَبِّهُونَ اَلطِّفْلُ وَطِفْلٌ بِشَعْرِ أَسْوَدَ وَعَيَّنَ زَرْقَاءُ وَأُخْرَى عَسَلِيَّة 

اَلطِّفْلِ: آسِفَةً اُونِي تِشَانْ لَمْ أَقْصِدْ أَنْ أَجْبَرَكَ بَاتَسْلَقْ مَعِي أَسَف أَرْجُوكُ سَامِحِينِي

 اَلرَّجُلَ: عَزِيزَتِي هَلْ أَنَّتِي بِخَيْرٍ أَرْيَحِيٍّ نَفْسَكَ لَاتْجَلْسِي 

اَلْمَرْأَةِ: طِفْلَتِي بَدَأَتْ تَحِظَنَنِي وَتَبْكِي

 فَكَّكَتْ تِلْكَ اَلْأَجْهِزَةِ اَلْعَيِّنَة وَحَاوَلَتْ اَلْهَرَبَ لَكِنْ لَمْ أَسْتَطِعْ اَلتَّحَمُّلُ وَشَعَرَتْ بِدُوَارٍ

 .

 . 

.

 .

 أَمْسَكَتْ بِي تِلْكَ اَلِامْرَأَةَ وَكَانَتْ تَتَكَلَّمُ لَكِنْ لَمْ أَسْتَطِيعَ اَلْفَهْمُ

 .

 . 

. 

.

 كُنْتَ أَمْشِي فَوْقُ اَلْغُيُومِ كَانَ هُدُوءٌ وَكُنْتَ أَرَى اَلشَّمْسُ وَهِيَ تَغْرُبُ وَكَانَ اَلْهَوَاءُ نَقِيٌّ وَكَانَ جَفٌلُ.

 فَجْأَةِ بَدَأَ صَوْتٌ يَتَكَلَّمُ هَانَاغَاكِي تَاكِيمِيتْشِي اَلطِّفْلُ اَلَّذِي حَاوَلَ إِنْقَاذُ اَلْجُمِيغْ 

رَأَيْتُ ظِلًّا يُشْبِهُنِي بِالْأُسُودِ اَلظِّلَّ: سَأُسَاعِدُكُ تَاكِي

تَاكي: هَهَهَهَهَهَهَهَهَهْ كَيْفَ سَتُسَاعِدُنِي حَاوَلَتْ إِنْقَاذَهُمْ دَائِمًا لَكِنَّ جَمِيعَهُمْ يَمُوتُونَ دَوْمًا

 هَيِّنا

 مَايْكِي

 دَرَاكُنَّ

 تِشُوفْيُو

 إيّمَا 

وَالْجَمِيغْ

 بَدَأَتْ اَلدُّمُوعُ تَسْقُطُ مِنْ اَلْأَعْيُنِ اَلْبَحْرِيَّةِ اَلْمَيِّتَةِ

 تَاكي: لَقَدْ حَاوَلَتْ أَنَا فَقَطْ أُرِيدُ اَلرَّاحَةُ وَالْعُنَّةُ

 لَاتَقْلَقْ أَنْتَ لَسْتَ لِوَحْدِكَ أَنَا مَعَكَ ظِلَّ تَاكِي يَبْكِي إِلَى أَنَّ هَدَأَ

 تَاكِي: إِذًا كَيْفَ سَأُنْقَذُهُمْ 

اَلْظُّ: أَنَا سَأَكُونُ مِثْل شَخْصِيَّتِكَ اَلْأُخْرَى سَأَتَدَخَّلُ فِي اَلْمَعَارِكِ وَالْمَوَاقِفِ اَلَّتِي تَكُون أَتََرِختِي تَكُون أَرِتَ

 تَاكِي: مِثْلٌ مَرَضِ اِنْفِصَامِ اَلشَّخْصِيَّةِ

 اَلظُّكَ: تَقْرِيبًا لَكِنَّ سَأسَتُطِيعُ اَلظُّهُورَ أَمَامَكَ وَالتَّكَلُّمِ مَعَكَ 

تَاكِي: هَلْ سَيَبْقَى شَكْلُكَ هَكَذَا

 حَلْ تُرِيدُ أَنْ أُغَيِّرَ شَكْلِيٌّ؟

 تَاكِي: نَعَمْ أُرِيدكُ أَنْ تَكُونَ مِثْلِي لَكِنْ بِأَعْيُنِ صَفْرَاءِ 

اَلظِّلِّ: حَسَنًا مَا رَأْيُكَ رَائِعٌ صَحِيحُ 

تَاكِي: نَعَمْ بَقِيَ فَقَطْ اِسْمَكَ هِمَمُ مَا رَأْيُكَ ب تَيْمُورْ

 اَلظَّ: ذَوْقُكَ فَضَيَّعَ مَا رَأْيُكَ ب مَاكِي 

تَاكِي: لَابَاسْ بِهِ 

مَاكِي: حَسَنًا تَاكِي وَقْتَ اَلْاَسِيتَقَاظْ

.
.
.
.
.
.
.
__________________________________________

حاولت اسفة اكمل بس مرة تعبانة

تكفون حطو نجمه وتعليق حلو (• _ •)