مرض الحب لا دواء له

257 1 0
                                    

(تسرع الاحداث) بالفعل مرة على زواجهم اسبوع و يون تعاني من برود تصرفاته معها ولاكن رغم كل هذا فهو يحبها ولاكن لايعترف لها بسبب اعتقاده ان هذا الحب من طرف واحد وخوفه عليها من تعلق به في طبيعة عمله خطيرة. وفي يوم من ايام كان جونكوك يعمل في مكتبه في عمله القانوني حتى رن هاتفته خادمة التي تعمل في المنزل
"سيدي ان انسة يون لم تذهب الى المدرسة ولم تخرج من الغرفة يوما كاملا"
"ان قادم" اردف قبل ان يغلق في وجهها
كان جونكوك يشعر بشيء من القلق ممزوج بالخوف كان هذا الاحساس اول مرة ينتاب جونكوك لقد اخترقت هذه الصغيرة قلب اكبر رجال المافيا الكورية
وصل المنزل وصعد الى غرفة صغيرته كما يطلق عليها وجدها تتقلب في السرير
و حرارتها مرتفعة وتهذي بكلمات غير مفهومة اقتلع الخوف ذاك العاشق الذي لم يعرف ما الذي يفعله. ولاكن وعى نفسه ونزع غطاء منها واحضر ماء بارد وبداء رشه عليها ببطىء لعلها تستيقظ من غيبوبتها ثم نزع ملابسها ادخلها الحمام الذي كان فيه ماء بارد وعندما وضعها في حوض بدءت ترتعش فاردف جونكوك و قلبه يكاد يخرج من مكانه خوفها عليها"اصبري صغيرتي ارجوك "ذهب واحضر لها الطعام والدواء وضعها في حضنه  و اردف بكل حنان " عزيزتي هل انتي بخير؟ " . "نعم" اردفت وهي تحاول
رفع نفسها و الوقوف   ليسرع لها و يساعدها   ويقوم بوضعها في حضنه "لا تقفي يجب عليك الارتياح حبيبتي! "
ماسر هذه المعاملة الجيدة هل قال حبيبتي؟؟؟؟؟ "اردفت في داخلها
" جونكوك ارجوك ساعدني على نزول الى
اسفل مللة الجلوس في الغرفة "
"لا عزيزتي انتي مريضة عليك ان ترتاحي
وتشفي بسرعة وبعدها اعدك ان اخذكي الملاهي"
"يااااااااااااااااا-اااااااااااااااااااااي"
صرخة تلك طفلة وهي تصفق بيداها بكل طفولة
مما سبب ضحك اخر وخجلها  ليبدا باطعامها
بعد مرور يومان اشفية يون وبعد عودتها من المدرسة دخلة الغرفة فوجدذ صندوقا
كبيرا  مكتوب عليه من جونكوك
فتحته بسرعة فوجدت فستانا اسود
طويل مع ظهر عار تماما  وفتحت صغيرة 
على مستوى الصدر واح
و احذية من نوع فاخر
مع ورقة مكتوب عليها "ساعة ال7 مساء سيمر الساءق لاخذك
كان جونكوك يراقب صغيرته من كمرات المراقبة
6:30
كانت يون تستحم واخيرا خرجة ارتدة الفستان  وسرحت شعرها  ووضعت بعض الميكب الخفيف لابراز اعينها الخضراء دقوجرس الساعة 7:00ركبة يون السيارة
فكان كل الطريق مزيان بورد احمر لون وصلو الى ساحة منزل ضخم كانت يون مثهولة بجمال المنظر فقد كانت الساحة مزينة الى باب المنزل و ا صلت يون طريقها الي ان دخلة المنزل كانت المزينا بطريقة رومنسية .فجاة...

سجن الحب وهوسWhere stories live. Discover now