[TRUE LOVE] LISKOOK

[PART ELEVEN]

رجعتلكم ببارت جديد بعد غياب بالله كيف السحبه 😬
............

كانت تنظر اليه بشهوانية لتنقض على شفتيه تقبله بهمجية تلك القبلة حركت جوعه وعطشه ليسيطر هو الآخر بقبلة جاعلتاً منها تفقد توازنها، يقبل شفتيها كأنه يرتشف من كأس النبيد، برغم من انه سبق له ان تدوقهم لكن طعمهم الآن بدا أكثر حلاوة، نزل بقبلاته نحو رقبتها عبيرها جعله مخدر بشكل كلي ليردف تحت تخديره
جونغكوك : "بينما يضغط على خصرها" الم تستسلمي بعد الن تعترفيي وتريحي قلبي يكفيني عدااابك ليسا..
تأوهت بقوة ليعض بأسنانه الأرنوبية على رقبتها حتى نزفت لتردف بألم
ليسا : انك تألميني..
قاطعها بقبلة ليفصلها ويردف
جونغكوك : الى حذ الآن احاول السيطرة على نفسي لكي لا اتسبب لك في جروح لكن هذا لن يشبع جوعي وكيف لي انشبع منك وانا حتى لا اعلم ما الذي يصيبني بين يديك كل ما افعله مجرد القليل في نظري "القاها فوق السرير ليعتليها فوقه" فقط استرخي..

الظابط : حاصِرو المكان ولا تدعوه ينفذ..
العميل : امرك سيدي
الظابط : "يصرخ" الشرطة افتح البااب..
كريس : "بغضب" واللعنة ماا الذي سأفعله الآن
نظر الى تلك التي تفقد وعيها تنهد بغضب وخرج بعد غلقه الباب عليها، عدل سترته تم فتح الباب..
كريس : "باستغراب" اجل ماذا تريد..
الظابط : لقد تلقينا اتصال من هناا يدعي بأن هنالك فتاة يحالون اغتصابها..
كريس : كما ترى زوجتي تنام في الداخل وانا هنا ولا يوجد شخص غيرنا..
الظابط : "باستغراب" ما هذا الخدش الذي على وجهك..
كريس : سيدي لا شأن لك بالآمر..
الظابط : هيا ابتعد امرك يثير شكوكي علينا فحص المنزل..
العميل : "وهو يركض" سيدي هنالك فتاة تستلقي على الآرض أضن ان حالتها خطرة..
خطف السلاح من يديه ليمسكه من رقبته وهو يضع السلاح على رأسه
كريس : ابتعدو عن طريقي وإلا قتلته..
تايهيونغ : "ينزل من السيارة" اين هي مااا الذي فعلته بهااا ايهااا الحقيير
دخلت الآخرى وهي تبحث عنها دهبت الى الغرفة فتحتها لتصدم وهي تضع يداها على فمها..
جيني : "تبكي" دد داهيون...
كان يذهب باتجاه السيارة حتى ضربه الآخر على منطقته تم سحب سلاحه بسرعة موجهه اليه ليسرعو الآخرين بتقييده
الظابط : هياا خدوه الى جلسة التحقيق
خرج وهو يحملها وضعها في الخلف لتصعد جيني بجانبها بينما الآخر انطلق بسرعة..

▪︎تترجاه لكي يتوقف لكن لا حياة لمن تنادي بكت وترجت حتى لم يعد باستطاعتها التحمل لتغمض عيناها مستسلمة لغفوتها، شعر بجسمها ارتخى ليُسكبَ سائله بداخلها مع تنهيدة رجولية خرجت منه ليستلقي جانبها وهو يلتفط انفاسه تنهد وهو ينظر اليها رادفا
جونغكوك : اسف، انتِ لم تتعوضي بعد هذه كانت ممارستك التانية لكن في المرات القادمة ستستمتعين كثيرا ولن تشعري بالألم او الثعب احبك سيلينا..
سحبها الى حضنه وكل مرة يقبلها قبلة في مكان معين حتى غفى وهو يحشر انفه في رقبتها..

¤في الصباح¤

فتحت عيناها ببطئ لتضع يداها العاريتين على جبينيها تشعر بجسدها كأنه قد سحقت اعظامه كأن هنالك نيران تحرق جسمها رفعت الغطاء لتصدم بما تراه، كان جسدها كله دو اللون الأزرق نظرت الى دراعيها اتار اسنانه الأرنوبية مطبوعة بشكل ملحوض، مرّ شريط حياتها امام عيناها نظرت الى جانبها كان السرير فارغاً لتبدأ بالبكاء حاولت أن تنهض لتصرخ بألم وهي تشعر كأن الكهرباء يسعقها ومع كل سعقة تشهف بألم، تسللت الى الحمام وهي تبكي دون توقف..

♤في المستشفى♤

تايهيونغ : داهيون...
داهيون : "وهي تصرخ بينما ترجف" للل لا تقترب لاا تلمسنيي ارجووك ابقى بعييداً عنيي
جيني : "وهي تحاول تهدأتها" اهدئي داهيون انظري هذه اناا جيني
ابعدهم الطبيب ليحقن لها ابرة لم يمر الكثير حتى استرخت على السرير مستسلمة لنومها..
الطبيب : ماحذث لها ليس بالسهل لقد تعرضت الى محاولت اغتصاب وعنف وقسوة كبيرة مما تسبب لها ذلك في صدمة الحاذثة لازالت عالقة في رأسها الأمر يتطلب وقتاً لنسيانها وبطبع لن تتخطى ذلك لوحدها فقط حاولو مساعدتها وأرجو لها الشفاء العاجل
جونغكوك : انا سأذهب لمقابلة رئيس السجن..
تايهيونغ : كيف ستجعله يعترف..
جونغكوك : "مع غمزة" بطريفتي أراك لاحقا..
جين : هيا جيني الن تذهبي الى المنزل
تايهيونغ : اذهبي وارتاحي انا سأبقى هناا
اومئت له لتخرج برفقة جين صعدت السيارة بينما الآخر انطلق في جو كئيب وصامت حتى كسره..
جين : كيف حالك
جيني : "تنظر الى الطريق مع تنهيدة" بخير..
نظر اليها بتحصر ليتنهذ ملتزم الصمت..

تنزل من الدرج وهي تشد في السلم الحديدي بينما ترتدي ملابس واسعة عبارة عن بنطلون واسع مع قميص اكمام ومعطف يغطي جروح رقبتها خوفاً من أن تعلم امها بما حذث نزلت من الدرج وهي تحاول الوقوف والسير بشكل عادي برغم من الآلم الذي ينهاكها جلست لتتنهد براحة..
الينا : اها صباح الخير،
اومئت لها مكتفية بالصمت تاركتاً الآخرى مستغربة، جائت الخادمة ووضعت الآكل فوق الطاولة لتردف الآخرى
الينا : اين هم الآخرين
الخادمة : لا أعلم لكن السيد جونغكوك خرج في الصباح الباكر لأن السيدة داهيون تتواجد منذ ليلة أمس داخل المستشفى
نظرت اليها الآخرى بغضب بينما تضغط على السكين الذي بيدها، تشعر بنيران تحرق قلبها تشعر بنفسها ستنهار في اي لحظة كأن ذلك البركان سيفيض قريبا..
الينا : "شهقت بصدمة" مااذاا ماا الذي حذث لهاا
الخادمة : لا أعلم سيدتي
لاحت السكين من يدها بغضب ونهضت في اتجاه الدرج بينما تعرج لم تهتم للألم الذي يراودها لم تهتم لجسمها الذي يحتاج الى الراحة لاسترجاع طاقته لم تهتم للحريق الذي يحرق جلدها كان ألم قلبها أقوة من جروحها الجسدية تشعر بقلبها كأنه يعصر ويطحن وضعت يدها على قلبها لتتوقف وهي تنهج بعدما دخلت الى غرفتها، اغلقت الباب بقوة لتقع عنده وهي تبكي بألم..
ليسا : "بينما تشهق" لمااذاا تحسسني كأنني مجرد لعبة لا أكثر لمااا هي لماا، أناا أحبك جونغكوك أحبك وعندما ادريت هذاا انتَ نسيتني ولم تعد تحبني لا وتحب تلك اللعينة، اهذا ما كنت تشعر به عندما اناا كنت ابادلك الكره إفهم ياجونغكوك اناا فتاة ضعيفة ولست مثلك انت تستطيع الصبر لكن اناا لن اتحمل "مسكت رأسها بقوة" حتى عندما اتخيلك مع فتاة غيري أكاذ اجن "وهي تهز رأسها بالإيجابي" لن ادعك لغيري أقسم لك "بدأت بالبكاء" وماذا سأفعل ياترى "تضرب قلبها" لمااذاا خدلتني لمااا لمااذاا احببته اناا الآن من يتعدب انااا اما انت مجرد عضو لاا شأن لك بالأمر تحب من تريد وتكره من تريد والعذااب ادوقه اناا..

يتبع..........