ها قد وصلا للمكان لتتفاجأ مارڤى كيف عرف انها تحب هذا المكان انه مكانها المفضل حقا
ولكن هل هى صدفة ام هو يقصد وكيف عرف انه مكانى المفضل اذا كان يقصد
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلسا هما الاثنين والصمت قد عم المكان لتكسره مارڤي بقولها
"هل يمكنني ان اسألك سؤال"
"بالطبع"
"اء... حسنا فى ذلك اليوم.. حسنا تعرف.. عندما كنت على وشك...... كيف عرفت مكانى ولماذا اتيت لا اعتقد انها صدفة حتى"
"حسنا يمكنا القول انه القدر وليست مجرد صدفة."
ثم اكمل: "كل هذا بسبب منشورك"
"ماذا...ع.عن اى منشور تتحدث"
"عندما رايتنى ولم تريدى ازعاجى ف ذهبتى"
«fℓαsн вαcĸ»
فى يوم كانت مارڤى تتجول فى شوارع كوريا لا تعرف الى اين تذهب ولاكنها كانت مستمره
وفى احد الشوارع تفاجأت برؤيه جين كانت متردده فإن ذهبت سوف تزعجه ولاكنها كانت تريد التحدث معه بشده ولاكنها ايضا تعرف انها ان ذهبت فا لسانها سوف يعجز عن الحديث بسبب الرهاب الاجتماعى اللعين وهكذا ستكون ازعجته بدون فائده
ف قررت الابتعاد ولاكن قبل ان تبتعد ستلتقط كم صوره للذكرى وكانت ايضا تنوى تنزيلها ولاكنها قررت ان تقوم بتنزيلها فى وقت لاحق كى تتجنب التحاق الارمى به
فكان هذا التصرف المثالى بالنسبة لها ~
شعرت بالراحه لاتخاذها هذا القرار وكانت فرحه انها اخيرا حسمت قرار لها
حسنا اتخاذ القرار ليس بهذه الاهميه لاسعاد اى شخص ولاكنه كان كافى لاسعادها
