"أرجوك أتركني و شأني!"
"منذ متى و أنت تراقبني"
"لماذا أنت مهوس فيني هاكذا!؟"
"لقد دمرت حياتي أيها لعين!"
جميع الحقوق تعود للكاتبة الأصلية التي هي أنا أي تشابه هو مجرد صدفة
"تقف أمام باب تلك شركة الضخمة/شركة كيم لصناعات/بينما تحتضن ملفها في يدها تنهدات لتدخل بتوتر"
"عقول سيدي أتيت من أجل مقابلة العمل لمساعدة المدير العام" قالت لموضف الإستعلامات ببتسامة متوترة بينما تقدم ملفها الخاص
"الطابق 14 الممر الثاني" قال ليعطيها بطاقة ما تقدمة إلى المصعد لتضغط على رقم الطابق و هي تكاد تموت من التوتر لتقوم بصفع نفسها
"حسنا جيني كوني هادئة سوف تنجحين و سوف يكون كل شيء بخير" قالت بتوتر بينما تصفع نفسها سمعت الجرس الذي تزامن معه فتح باب المصعد لقد وصلت فعلا و ها هي ذي تتجه للممر الثاني حيث وجدت مجموعة كبيرة من الفتيات يأخذت موقعهن على الكراسي لقد بقيت أنضر لهم مرار و تكرار تدخل واحدة تطرد تتبعها أخرى تطرد أيضا لقد جعلني هذا أكاد أجن من توتر إلى أن أيقضني من توتري صوت رجل كبير في السن
"سيدتي رجأ أدخلي لقد حان دورك" قال لها بينما يأشر على الباب لتنهض بتوتر و تتقدم طرقت الباب قبل دخولها لتسمع صوت عميق خلف الباب يسمح لها بدخول دخلت و عيناها إلى الأسفل كما لاحضت ذالك الوسيم الجالس على الكرسي ذقن على شكل حرف Vعيون متوسطة الحجم شعر مرتب و بذلة سوداء تليق به تماما رفع الأخر عينه ليبتسم بسخرية عند رأيته لها لاحضت نضراته لها إنحنت بسرعة بسبب الخجل الذي راودها و نطقت بتوتر
"أنا كيم جيني سيدي و أود التقدم لوضيفة المساعدة الشخصية رجاء" نطقت بتوتر ليبتسم الأخر بخبث و ينهض من مكانه
"إذا أهلا بك أنسة جيني أنتي مقبولة" قال بينما يمد يده لها إبتسمت بفرح لتمد يدها و تصافحه
"أراك غذا قطتي يبدأ عملك على ساعة 1 مساء و ينتهي على 8 ليلا" قال هامسا في أذنها بصوته العميق الجذب ليلعب قليلا بشعرها ثم يتركها و يخرج من المكتب
"لا تتاخري" قال مع غمزة في نهاية كلامه
_________________________________
5:30 PM
"أقول لك لقد همس في أذني أنه مجنون صدقيني" قالت و هي تكلم صديقتها .ليسا.
"العمل عند مجنون وسيم أفضل بكثير من العمل عند عجوز منحرف" قالت ليسا خلف سماعة
"أففففف لا يمكنك الفهم حقا يا حمقاء" قالت بغضب لتقفل الهاتف و تكمل طريقها إلى المنزل بغضب
340 كلمة💗
لوفيو💗✨
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
