ابطال الشخصية احمد طالب قانون من بغداد
وسما طالبه ثاني متوسط من بغداد الشخصين هم جيران في نفس الدربونه احداث القصه تبدأ من سنه 2014 وتستمر إلى الآن لم تنتهي ...
احمد جان طالب بكليه من بغداد وبنت جيرانهم
سما هي طالبه متوسطه مواليد ٢٠٠٠وهو مواليد
١٩٩٠ بيت احمد هو بظهر بيت سما فابيوم من ايام جانت سما واكفه بشباك غرفتها العصر لمحت من سطح جيرانهم ولد واكف ويباوع ع بيتهم
هي استحت عبالها ديشتغل أو عنده شي سدت الشباك ودخلت تكمل دراستها نفس يومية تكضي اغلب وقتها بالدراسه وسما كانت حلوة وناعمه وبيضه عمرها جان ١٤ سنه مو اكثر .
فا هي يؤميه تروح لدوام الخط مالها يؤكف بشارع الولد احمد بس هي بلبدايه مجانت تعرفه شافته بس من سطح فاجأنت كل متطلع لمدرسه تلكاه منتظرها بدايه شارع طبعا غلست ع موضوع لان متدري واكف عليها وكل مترجع من دوام هم تلكاه واكف
جانت تدخل للبيت وترؤح لغرفتها تبدل ملابس مدرسة جان شباك غرفتها مفتوح فااجت تسد الشباك وجان تشوفه هم واكف ع سطح هي بدت تشك بموضوع مو مجرد صدفه انو تشوفه بكل مكان
سدت الشباك وبدلت وارتاحت شويه نامت ونوب كعدت تكمل دراستها صار الوقت العصر فتحت الشباك جان هم تلكاه واكف ع سطح مقابيل غرفتها
هي بدت تخاف هنا لان بكل وقت دتشوفه كدامها
ثاني يوم طلعت لمدرسه هم وصلت لباب الخط جان تلكه الولد واكفلها هي بقت صافنه عليه .احمد جان حلو وطويل ولبس قميص ابيض ردته وبنطلون اسود لان جان مبين انو من لبسه انو زي موحد الكليه مالته فاهي جانت من تشوفه متعرف تخاف لو تحس انو شعور حلو واحد يتعلق بيج ويوكفلج بكل وقت بس هي جانت تخاف منه يعني بعدها صغيره مو مال انو تتعلق بولد او تحس بمشاعر حب اتجاه أحد
مرت الايام وأحمد مجان يفارقها ابد الصبح يطلع وياها لدوام ويشوفها واليل كله هو واكف ع سطح مقابل غرفتها بدت تتعلق بوجودة وبعد بداخلها خوف منه مرت شهور وهو ع نفس الحاله مراقبها طول اليوم بس ابد مافكر يحاجيها حرف
ولا يتقرب الها ومتعرف شنو السبب هي بدا الفضول بكلبها تحب تعرف شنو يريد منها طول هل شهور فا صادفت خلصت مدارس واجت العطله الربيعيه فاسما صارت متطلع من بيت اله وي اهلها
بس كل هل فتره العطلة احمد ماعاف السطح من الظهر ليل موجود وهي جانت تخاف دكول لااهلها
لان عدها اخوان اكبر منها مراح يسمعوها
مرت الايام والوضع نفسه ورجع الدوام وصارت ثالث متوسط سما اول مدوامت توفى والدها تعبت نفسيتها هواي وتاذت جانت كلش متعلقه بوالدها وتحبه جانت عايشه بسعاده بوجودة جان سندها وضهرها وكلشي حلو فا من توفى والدها جانت بلفاتحه وناس هواي وهوسه فكاعده تبجي بغرفتها وسدت لباب عليها متريد تحاجي أحد جانت محتاجه بس حظن شخص تبجي بي فتحت الشباك وشافت احمد واكف منتظرها وهي تبجي متحمل يشوفها تبجي عبر ع سياج بيتهم وصار قريب من غرفتها هي خافت لا يشوفه أحد كلتله رؤح سدت شباك وطلعت من غرفه هو ماعافها اجه لبيتهم وكف بلباب وي اخوانها الصدفه الحلوة طلع احمد صديق اخوانها بس هي متعرف اله من شافته بالباب واكف وي اخوانها والزلم ساعتها مشاعر خوف وبجي والحزن انو شعنده واكف وياهم وشيريد يكولهم وهي تعبانه من الفاتحه جان توكع واغمى عليها حاولو اهلها وكرايبها يكعدوها مكدرؤ شالها اخوها جبير وطلع يصيح اريد سياره بساع ركض احمد جاب سيارته واجة اخوها مقبل بالبدايه بس شيسؤي يخاف ع أخته بالاخص جانت سما مريضه قلب وهل اغماء ياذيها فاصعدها بسيارة احمد وراحو لمستشفى هي وأخوها وعمتها وبنت عمها وصلو للمستشفى وأحمد مقبل يعوفهم بقه واكف وياهم وسما بقه مغمى عليها ساعه انطوها ابر ومغذيات وحمد الله تحسنت ولمن فاقت بقت تبجي وتصيح اريد بابا لان متعوده كل متتمرض اول حظن هو ابوها يحظنها وراح الحظن والأمان هذا بعد .ارتاحت شويه وضربوها ابره مهدى ونوب طلعو من مستشفى وأخوها حاظنها ولزمها يخاف عليها لاتوكع ولمن طلعت شافت احمد واكف باب مستشفى منتظرها هي خافت شنو شجابه هنا هذا اخوها كاله احمد افتح سياره وصعدوها بسياره هي بين دموعها وكسرت كلبها وجع جسمها والابر حست بأمان من صارت قريبه ع احمد اول مرة بهل قرب تصير وأحمد طول طريق يباوع بالمرايه عليها مشال عينه رجعو للبيت وخلصت الفاتحه ومرت الايام بحلوها ومرها وجان لازم ترجع لدراسه لان بكلوريا جانت ومقبلؤ اهلها عمامها أنو تعوف السنه فارجعت وهي تعبانه وتدوام كوة حظننها صديقاتها من شافنها وبقت تبجي بلمدرسه خلص الدوام وهي عقلها مو يم دراسه ولا بالها مثل المجبور ع شي ميريده خلص الوقت رجعت لبيت محبت ترجع بسياره رجعت مشي جان تلكه محمد واكفلها بطريق مدرسه تتقرب يمها وكلها البقيه بحياتج هي من صارت قريبه يم عيونه وكلبه وعطره متحملت وبجت جانت محتاجه حجه بس علمود تبجي وبجت بقوه كدامه هو حاول يخفف عليها وكالها اني يمج خليج قؤيه هي محجت شي فضلت تبقه ساكته بسس تسمع صوته ورجعها للبيت وعافها بؤسط شارع وصلت للبيت ودخلت لغرفتها بدلت ونامت ..
ومنا بدت قصه جديده بحياه سما كتبو تم حتى اكملها بليل
أنت تقرأ
حب من دون مقابل
Romanceتحكي القصه عن شاب احب فتاه لسنوات طويلة من دون مقابل . ولم يقف القدر لجمعهم رغم كل ذلك لم يفقدو الامل واستمروا بلحب.
