بارت 9

407 20 10
                                    

🌟 ﷽🌟
نهض بعد ان نامت على صدره حاملاً

اياها ليذهب للمنزل لكن لحظة ...انه

لايعرف اين منزلها إلى اين سيأخذها

خطرت بباله فكرة ان يأخذها لمنزله

ميكاسا لن تكون موجودة اليوم في

المنزل ستذهب مع ساشا للمطعم

وامه تكون في الشركة الآن اما خاله

فيكون في المقهى لهذا سيأخذها لمنزله

فتح باب السيارة الخلفي ليضعها

على المقعد ويجلس بدوره في المقعد

الامامي وينطلق 

.................

وصل  للقصر  ترجل من السيارة

ليفتح الباب ويحملها تقدم لبوابة القصر

وامر الحارس بأن يدخل السيارة

.

................

ذهب لغرفته ليضعها على السرير

ويجلس هو على الكنبة التي بجانب

السرير بعد ساعة تقريباً بدأت بفتح

عينيها تدريجياً ينظر إليها بهدوء تام

بعد ان اتضح عليها كل شيء بدأت

تميل برأسها إلى كل الجهات مستغربة

اين هي " استيقظتِ ؟"

فزعت  ونظرت للجهة التي صدر منها

الصوت لتنصدم من الذي يقبع امامها

انه ليفاي

"مالذي تفعله هنا ؟ "

" انها غرفتي "

"ماذا !! إذن مالذي افعله انا هنا "

"ألا تذكرين لقد نمتي فأخذتك إلى منزلي"

"لما لم تأخذني لمنزلي  "

"وما ادراني اين منزلكِ"

تنهدت لترجع وتستلقي على السرير

تنظر للفراغ الموجود بالسقف

"هانجي"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 03, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

غيرتني  أيها العبوس /ليفايهان حيث تعيش القصص. اكتشف الآن