المسار ١

57 12 19
                                    

كنتُ أريد أن أتوقف أن اعتزل ، لكني وجدتني اهرب لأنزف حبري ، كأننا ارتبطنا و لا فرصة للتخلي ..
فصلٌ جديد ، تجددت الأوجه .. الطباع ذاتها و لم تتغير النزوات .
ضبابية الإخلاص تحجب رؤيتهم .. كأن كان مقدر من البداية رحيلهم .
طوفان الأفكار .. أختمها على دفتري قبل ان تغرق بالنسيان

مسارات 🛣Where stories live. Discover now