Serenaهل مت؟ أشعر انني جثة هامدة، لقد خرج هذا الحارس للتو، لماذا؟ تتسائلون أليس كذلك؟ لقد كان يعذبني،لقد كان يعذبني، لأن الحقير زين طلب منه ذلك، طلب منه منذ اسبوع، عندما اتهمني بأنني قمت بإفتعال حريق عمدا في قريته، اللعنة عليه، لم اعد أشعر بالألم، حسنا انا اشعر به قليلا
جالسة في ركن هذه الزنزانة انتظر ان تمضي الأيام بسرعة كي اموت، لكنني شاكرة له قليلا، لأنه علمني درس في الحياة و هو.. عدم الوثوق بأحد،
رفعت رأسي بعد ان سمعت الباب قد انفتح ليدخل منه زين!
سيرينا بسخرية : اووه، واخيرا شرفنا حضرة السيد زين كي يعذبني بنفسه، ياله من شرف كبير
قلتها بسخرية ليقترب مني و يمسك بشعري بقوة و يرفع رأسي لانظر لوجهه
زين ببرود : أرى انك لم تتعلمي من خطأك يا قاتلة
قالها ببرود لي لأبصق في وجهه بقوة، ليغمض عينه و يفتحها مجددا، لكنه صفعني بقوة لدرجة ان الارض قد رحبت بي، اهلا وسهلا بك أيضا يا أرض
زين : اتمنى ان تتعفني هنا
قالها بغضب ليخرج و يقفل الباب وراءه، لأشعر بشيء يسيل من شفتاي لارفع اصبعي و المسها... دم ! كانت دمائي
Zen
مر اسبوع منذ أن سجنت سيرينا، قررت الذهاب إليها لأتمعن في وجهها، ذئبي يصرخ بي بأن اتركها و انها بريئة، لكن ماذا سأفعل اذا كانت بريئة، فأنا عذبتها بأسوء انواع العذاب، أصبحت اكرهها، اللونا الحقيقية تحمي أفراد قطيعها، ذهبت إليها لأراها متكورة في ركن الغرفة الصغيرة، لتبدأ بالسخرية لامسك بشعرها بقوة و اصفعها لأنها بصقت علي، لاخرج غير آبه بها
ليتواصل معي أندرو
'ألفا استيقظت العائلة'
'حسنا، انا قادم'
قلتها لاندرو عبر التواصل،
دارك ' اتمنى ان تكون ليست هي'
زين ' أرى أنك تعلقت بها بسرعة'
دارك ' كل مستذئب يتعلق برفيقته بسرعة و خصوصا ان كان ألفا'
زين بسخرية ' حقا'
أنهيت كلامي مع ذئبي لأصل إلى المستشفى لادخل إلى غرفة تلك العائلة لينحني الجميع إلي بنية الاحترام
زين ببرود : حمدا لله على سلامتكم
الام : شكرا لك ألفا
زين ببرود : هل رأيتم من فعل هذا؟
الأب : لا ألفا
قالها الأب ليتكلم ابنهم الصغير لي
أنت تقرأ
متزلجتي المجنونه( my crazy skater)
Werewolfفتاة تجيد التزلج و جريئة! و ألفا ليس باردا بل ليس لديه مشاعر حتى الا مع رفيقته! فكيف سيتوافق الالفا البارد مع فتاة تحب المرح؟ والسؤال المهم: هل سيتوافقان ام للقدر رأي آخر؟