Part2

26 5 0
                                    

هي رأته يشير لها هل تتخيل ام انه بالفعل يقف امامها الان وينظر لها بعينيه!

هي مازالت لا تصدق ما يحدث هي لا تصدق
عينيها التي ترها بها.

هو يبظر اليها باعين باكيه يبدو علي الفرحه للغايه والحزن لا يعرف كيف يفسر لها هذا كلما يحاول التكلم تذوب الكلمات عن شفاتيه.

هي تتمني لو تذهب وتحتضنه ولاكن قد يشك بها الناس ويتهموها بالجنون.

هي تعلم انها الوحيده القادره علي رؤيته ولاكن اللعنه علي معتقادات الناس وانظارهم الغبيه.

يرون ما يريدون رؤيتها وما لا يريدون يتجاهله
وهم ينتظر لها اصغر شئ طمعنا في ثوره التي ورثتها من ابيها
الشركه، منزلان، وبعض المشاريع الاخري.

يبدو اننا لم نذكر ذلك ولاكن هي واحده من اغني الناس في كوريا كلها.

الطمع بشع وكل من طمع بها سوف يأخذ جزئه من يعتقد انه يستطيع النجاه هو مخطئ وللغايه.

هو عاد لها عاد لانتقامهما معا كما اعتادو ان يفعلو دائما كل شئ معا.

اذا كان الحب سلاح اذا هو سلاحها الخاص هي اول واحده تدخل قلبه وهو اقسم علي ان تكون الاخيره.

الحب ليس شئ سهلا الحب مألم وللغايه
سوف اكذب اذا قلت ان الحب الحقيقي واحد فقط.

انتم تعتقدون ذلك لكنه خطأ ربما ما كنت به هو مجرد علاقه عابره سوف تحكيها لاطفالك.

الحب ليس كما تعتقدون بعض الكلمات، احضان، وبعض القبل.

الحب شئ اعمق من ذلك الحب الحقيقي من النادر وجوده.

هو شئ عميقا للغايه اصله الاحترام.

هل تعتقدون ان الحب قد يكون مصحوب بقله احترام؟

يلا الساذجه.

كل علاقه اساسها الاحترام فيما بينكما ليس الاحترام مثل مرحبا يا انستي ونينينيني هذا الاحترام المطلوب هنا انه اذا اخطأ احد في
حق الاخر يعتذر ان تقولو
لبعضكم كل شئ.

ذلك هو المطلوب.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
هما الان يجلسون في منزلها لقد مر علي عناقهم
عشر دقائق كلما حاول الابتعاد تقربه لها مجددا.

"اشتقت لك للغايه لم يكن هناك داعي لكل ذلك لقد صدقت بالفعل لماذا تفعل هذا بي هاا؟!
ماذا فعلت لك؟!!"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 26, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

signsحيث تعيش القصص. اكتشف الآن