اتـــــفــــــاق

3.3K 129 27
                                    

مر اسبوع علي مراقبه جنغكوك ل جيمين ليل نهار وهو يري كل تحركاته وكيف يعتني ب جيهوون كابنه سيهوون

وكيف ان سيهوون يشبه جيمين حيث انه رغم صغر سنه الا انه يعطي العابه للاخر و يربت عليه كي يهدأ وجيمين مشغوول.. سيهوون ذو عام و شهر اما جيهوون ذو 10 اشهر

كان جيمين يحمل سيهوون علي ظهره بالحامل الخاص به و جيهوون بين يديه وهو يذهب للعمل و يعود منه

كان جنغكوك يبعث رجاله كل يوم ليعرضو توصيله علي الاخر ولكنه فقط يرفض ب زوق و ادب

و ايضا دفع جنغكوك لصاحب المطعم كي يعطي جيمين اجازه حتي ولادته ولكن الاصغر لم يقبل

و كان جيمين حقا سعيد بالاهتمام بالاطفال ولا يشتكي هذا ما لاحظه جنغكوك وحقا تاثر من ذلك فتلك الحرباءة لا تهتم الا بنفسها و اصدقاها و تلك الاشياء المقرفه

عكس ملاكه... اوو ملاكه يبدو ان احدهم وقع بالحب بدون ان يعلم حتي

جنغكوك بلمعه عين لم تخفي علي الاخر: هيا تاي حان الوقت لنأتي بهم

تاي مبتسم: امرك زعيم
جنغكوك: ااا الهي.. لا تقل لي زعيم و الا فر جيميني هارب

ابتسم تاي بخبث لملامح الزعيم كما يقول: زعيم لما انت مستعجل هكذا

جنغكوك ببرود: فقط اشتقت ل جيهوون

نظر له تايهونق بخيبه  ليردف الاخر: لا تحلم احلام وردية تايهونق.. يبدو ان هوسوك قد اثر بك بتفائله الزائد

اماء له تايهونق علي مضض فهو حقا احب ان يكون جيمين زوج الاخر لا حرباءه

*******

كان الموتشيني اللطيف ذو البطن المنتفخه اللطيفه يقوم بالطهي بينما سيهوون يلاعب جيهوون

حتي سمع جرس الباب  : ياا سيهوون ايها الشقي بمن اتصلت من هاتفي هذه المره هااا

نظر له سيهوون ببراءة وهو يقول: اووما

ابتسم جيمين بوسع ف ابنه نطق اول كلماته منذ ثلاثه ايام وهي اووما..

جيهوون الثغير: او.. او..«نظر له جيمين بحماس..

لولا ان قاطع لحظاتهم طرق الباب» مااا

تنهد جيمين بانزعاج ليصرخ بلطف: لن يطير العالم يا هذاااا بربكك..«فتحالباب»  كاد طفلي النطـــــ

تصنم جيمين لينظر لهذه الاجسام بقلق و خوف و كانت عيناه كخاصه الجراء  لطيفه و خائفه و كرد فعل طبيعي و ضع يديه علي معدته يحمي جنينه

«احـبك طفلي.. وعشقك قلبي» ~~Мy нєαяτ Αɒɒicτєɒ  yσυحيث تعيش القصص. اكتشف الآن