مر اسبوع علي مراقبه جنغكوك ل جيمين ليل نهار وهو يري كل تحركاته وكيف يعتني ب جيهوون كابنه سيهوون
وكيف ان سيهوون يشبه جيمين حيث انه رغم صغر سنه الا انه يعطي العابه للاخر و يربت عليه كي يهدأ وجيمين مشغوول.. سيهوون ذو عام و شهر اما جيهوون ذو 10 اشهر
كان جيمين يحمل سيهوون علي ظهره بالحامل الخاص به و جيهوون بين يديه وهو يذهب للعمل و يعود منه
كان جنغكوك يبعث رجاله كل يوم ليعرضو توصيله علي الاخر ولكنه فقط يرفض ب زوق و ادب
و ايضا دفع جنغكوك لصاحب المطعم كي يعطي جيمين اجازه حتي ولادته ولكن الاصغر لم يقبل
و كان جيمين حقا سعيد بالاهتمام بالاطفال ولا يشتكي هذا ما لاحظه جنغكوك وحقا تاثر من ذلك فتلك الحرباءة لا تهتم الا بنفسها و اصدقاها و تلك الاشياء المقرفه
عكس ملاكه... اوو ملاكه يبدو ان احدهم وقع بالحب بدون ان يعلم حتي
جنغكوك بلمعه عين لم تخفي علي الاخر: هيا تاي حان الوقت لنأتي بهم
تاي مبتسم: امرك زعيم
جنغكوك: ااا الهي.. لا تقل لي زعيم و الا فر جيميني هاربابتسم تاي بخبث لملامح الزعيم كما يقول: زعيم لما انت مستعجل هكذا
جنغكوك ببرود: فقط اشتقت ل جيهوون
نظر له تايهونق بخيبه ليردف الاخر: لا تحلم احلام وردية تايهونق.. يبدو ان هوسوك قد اثر بك بتفائله الزائد
اماء له تايهونق علي مضض فهو حقا احب ان يكون جيمين زوج الاخر لا حرباءه
*******
كان الموتشيني اللطيف ذو البطن المنتفخه اللطيفه يقوم بالطهي بينما سيهوون يلاعب جيهوون
حتي سمع جرس الباب : ياا سيهوون ايها الشقي بمن اتصلت من هاتفي هذه المره هااا
نظر له سيهوون ببراءة وهو يقول: اووما
ابتسم جيمين بوسع ف ابنه نطق اول كلماته منذ ثلاثه ايام وهي اووما..
جيهوون الثغير: او.. او..«نظر له جيمين بحماس..
لولا ان قاطع لحظاتهم طرق الباب» مااا
تنهد جيمين بانزعاج ليصرخ بلطف: لن يطير العالم يا هذاااا بربكك..«فتحالباب» كاد طفلي النطـــــ
تصنم جيمين لينظر لهذه الاجسام بقلق و خوف و كانت عيناه كخاصه الجراء لطيفه و خائفه و كرد فعل طبيعي و ضع يديه علي معدته يحمي جنينه
أنت تقرأ
«احـبك طفلي.. وعشقك قلبي» ~~Мy нєαяτ Αɒɒicτєɒ yσυ
Romance*مين جيمين: فتي ارمل «زوجه متوفي» بعمر ال 25 لديه طفل رضيع.. و حامل بأخر.. يحب زوجه جدا ويحترمه و مزال يعاني من فراقه.. ولكن ما يجعله قووي ويستمر فالحياه مبتسم هوا اطفاله و زكرياته مع زوجه المحب للحياة و الذي ملئ قلب جمين باللطف والعطف علي من حول...