يتم استدعاء القائده هانجي زوي لتدريب الأميرة ميكاسا اكرمان لكن تعرف ان ميكاسا تريد أن تعيش بعيده عن الناس فتحاول هانجي اسخراجها مع مساعدتها اني ليونهارت لكن هناك معترضين فماذا سيحدث وماذا ستفعل هانجي حين تعرف؟
الحاله:مستمره
عدد البارتات: غير محددة...
هلا !!!! 😆 اسفه على التأخير 😅 تجاهل الأخطاء الإملائية 🥲 اتمنى تعجبكم الأحداث 💌
*سبب التأخير انو البيست تبي رومنسية بالبارت*
شارك الرواية ♡👽 تعليق بين الفقرات 💬 تصويت 💫 شكرا🤖
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
__________________________
ذهبت ميكاسا وهي تلعن الحظه التي أتى بها ايرين وخطبها هي لا تحبه ولا تريده هي تريد أن تعيش قصه حب جميلة وهو يأتي للقصر ولا يلقي التحيه اصلا لما هل يكرهها آه اللعنة قاطع حبل افكارها صوت الأشقر وهو يقول
أيتها الأميره هل وافق الملك
ميكا: اجل وافق لكن يجب أن ناخذ ايرين معنى
موبليت: مهلا ماذا؟ اقصد هل سيأتي اليوم ؟
ميكا: أجل لماذا انت مهتم هاكذا
موبليت: في الحقيقه هو كل مره يره هانجي يبدأ شجار ويكون الموقف غريبه
ميكا؛ مالذي تقصده
موبليت: انهم اصدقاء مقربين
ميكا: هاذا اذن آآآآآه
_____________________________________
كان ليفاي يجلس على كرسيه وينظر لكل زاويه بالحديقه لمح فتى هزيل الجسد يكلم الحراس امعن بالنظر ليرى انه فتاة يعرفها جيدا كان سيذهب ويغيضها لكن اقتحام أحدهم غرفته وافزعه دخوله المفاجئ نظر للشخص الذي دخل ليعبس ويشتمه وهو يقول:
ميكا: ليفاي هل تذهب معنى للجبال لنرى تساقط الشهب ها ارجوك
ليفاي باستغراب: معنى؟ من تقصدين يا فتاه
ميكا: هانجي زوي ومساعداها وايرين وارمين وخادماتي ومساعداتي وجان و كوني والدو و ساشا
ليفاي: لماذا تريدين ان اذهب معكم؟
ميكا: لان امي طلبت هاذا
ليفاي: تشه
_________________________________
كانت هان تحاول النوم حتى تصبح الساعه 4:00 نامت واخيرا لكن قبل أن تنام قالت لموبليت أن يوقضها حين يستعدون وهي كانت تنام بعمك لكن الغريب أن الساعه أصبحت 4:38 ولا اثر ل أمير اليغيري بدأ القلق يسيطر على الجميع ها هي الساعه أصبحت 5:16 ولا اثر للامير ماذا عن هان؟ تستمتع بنومها على الأرض مع أن لديها سرير كانت تريد الراحه فحسب ها هي الساعه أصبحت 6:48 والامير ليس موجود الغيت الرحلهة بسبب ان اليل قد حل وهاذا مشكله أن يتمشون باحصنتهم ليلن هاذا غير مقبول وخصوصا ان قائدهم هان ههه.
