The lions back 2
Bucci POV
لقد كنت خائفا علي أمي .... هل سوف تتركني .
أنتظرت قليلا و بعدها سمعت صوت أحدهم يقترب مني ..... لقد كانت أمي .... ذهبت اليها و أحتضنتها .... لقد كنت خائفا .... قالت لي أمي أن لا أخاف و أنها سوف تكون معي .... بقيت في حضنها الي أن نمت .River POV
في اليوم التالي ..... قررت الذهاب و الصيد .... لم ناكل أنا و بوتشي شيئا بالأمس و بالتأكيد هو جائع الان .
لقد كان نائماً .... ذهبت بهدوء خارج الكهف و بدأت أبحث عن شئ لكي أصطاده .... ذهبت بعيدا عن الكهف قليلا و وجدت بعض الغزلان .... أختبات في داخل الحشائش الطويله و بدأت في الذهاب إليه ببطء ..... و عندما كان لا ينظر الي الاتجاه الذي كنت فيه .... هاجمت عليه .... كسرت رقبته .... بدأت في سحبه من رقبته الي الكهف .
و لكن عندما وصلت لم يكون بوتشي موجود .
ريڤر بقلق : بوتشي .... أين أنت ؟
لقد بدأت في البحث في كل جزء من الكهف و أنادي علي أسمه .... لقد أصابني الهلع ..... هل يمكن أن يكون قد خرج من المكان ..... او هاجمه أحد الاسود .
خرجت من الكهف بسرعه لكي أبحث عنه .
Bucci POVعندما أستيقظ لم أجد أمي بجانبي .... لقد كنت أنادي عليها و لكن لم تكون موجوده .
بوتشي بخوف : أمي .... أمي .... أين أنتي ؟
لقد خرجت من الكهف و انا أجري و أنادي عليها في كل مكان .
لقد كنت أشعر بالدموع و هي تنزل علي وجنتي .... كنت أنظر في كل مكان و فجاه أصتدمت بأحد .
لقد كان أسد .... أسد أبيض اللون .
نظر الي و قال : هاي .... أيها الصغير ... ماذا تفعل هنا .
بوتشي : أنا أبحث عن أمي .
لقد كنت أعود الي الخلف .... هل سوف يهاجمني .
الاسد الابيض : هل تريد مساعده .
بوتشي : لا .... أنا ذاهب .
و بدأت في الركض بعيدا عنه .
الاسد الابيض : مهلا ..... أنت لا تعرف المكان سوف تضيع .
لقد كان يجري خلفي .... لقد كنت أجري بسرعه و أصرخ .
بوتشي : أمي .... أين أنتي .... أمي .
الاسد الابيض : يا صغير لن أفعل لك شئ .
و فجاه ظهر أسد أخر ..... لقد كان فروه بني .
لقد كنت سوف أعود الي الخلف و لكن كان خلفي الأسد الابيض ..... أين أنتي يا أمي .... ظهرت بعدها الانثي البيضاء التي كانت أمي تتشاجر معها بالأمس .
بوتشي بخوف : أمي .
أقتربت مني و قالت : أنت أبن الذئبه صحيح.
لقد كانت قريبه للغايه .
بوتشي : أرجوكي .... لا تؤذيني .
انثي الأسد الابيض : لن أفعل .... أسمي نالا .... ما هو أسمك .
بوتشي بخوف : بوتشي .
نالا : لا تخف .... تعالي معي سوف أوصلك الي أمك .أمسكت بي بفمها و لا أعرف أين سوف تأخذني .
River POV
سوف أصاب بالجنون .... أين ذهب ..... لقد سمعت صوته .... سوف أذهب الي مكان الصوت .
عندما وصلت لم يكون هناك أحد .... و لكن كانت هناك رائحه .... رائحه أسود .
بدأت في الجري في أتجاه الرائحه .
عندما وصلت وجدت بوتشي يلعب مع أسد في سنه .
ذهبت إليه بسرعه .
ريڨر : بوتشي .
نظر إلي و كان يبتسم و كان يركض الي .
بوتشي بفرحه : أمي.
أخذته في عناق و قلت له .
ريڨر : صغيري .... لماذا خرجت ؟
بوتشي ببكاء : لقد كنت خائفا أن تكوني قد تركتيني .
ريڨر : لا بوتشي .... أنا لن أتركك أبداً ... لقد كنت أحضر الطعام لك يا صغيري .
بوتشي : أمي لقد قابلت نالا و أبنتها كيرا .... لقد كانوا لطفاء معي .
ريڤر بابتسامه : حقا .
بوتشي : أجل تعالي .
ذهبت مع بوتشي إليهم .
لقد كانت صديقه بوتشي تلعب معه .... لقد كانا لطيفين .... وجدت نالا تقترب مني .
نالا : مرحبا يا .... أسفه لم أعرف أسمك .
ريڤر : ريڤر .... شكرا للاعتناء ببوتشي.
نالا : العفو ..... أنه لطيف و لكن ..... كيف بوتشي يكون أبنك ..... تفهمين .... هو نمر و أنتي ذئب .
ريڤر : لقد قتل الصيادين أسرتي و أسرته ..... و كنت أنا و هو في نفس العربه .... تمكنت انا و هو من الهرب و منذ ذالك الوقت و هو يناديني أمي .
نالا : أنا أسفه لسماع هذا ..... هل أنتي متضايقه لانه يناديني أمي .
ريڤر : لا .... بوتشي مثل أولادي الذين فقتهم بسبب الصيادين ..... و أنا سعيده معه .
نالا : ما رايكي أن تبقي هنا الليله .
ريڨر : لا سوف أخذ بوتشي الي الكهف و سوف أتي غدا لكي يلعب بوتشي مع صديقته الجديده .
نالا : كما تريدين .
و بعدها ذهبت .
ريڤر : هيا بوتشي .... سوف نأتي غدا الي هنا مره أخري .
بوتشي : حسنا أمي وداعا كيرا .
كيرا : وداعا بوتشي أراك غدا .
و بعدها ذهبت .
لقد كان بوتشي يحكي لي كل ما حدث منذ عن خرج من الكهف .
عندما وصلنا بدأنا في أكل الطعام الذي أحضرته في الصباح و بعدها نمت أنا و بوتشي .أتمني أن تمر الأمور علي خير
.
.
.
.
.
Hi guys
أتمني أن يكون الفصل قد اعجابكم
لا تنسوا الڤوت ⭐ و كومنت
أراكم في الفصل القادم 😁
أنت تقرأ
{My Little Bucci} | {صغيري بوتشي}
Adventureأنا ذئبه قد مرت بالكثير فقدت الكثير و لكن أتي ذالك الصغير ليغير لي حياتي . أنا نمر صغير .... فقدت والداي بسبب الصيادين و لقد كنت علي وشك فقدان الأمل و لكن هي التي جعلتني أعود و أكون مرحا مره أخري ... جعلتني أشعر بالشعور الذي فقدته بعد أن فقدت حنان ا...