مرحبًا هل هذهِ أول مرة لكَ هنا؟
فضلًا تجاهلوا الأخطاء الإملائية
_______________________________
حياتي كانت مُعقدة منذ صِغري ولكن بوجود
چونڤان و لانا و چوڤيلا بجانبي كان كل شئ بخير
حتي أتي مُنقذي وملاذي الآمن مين يونغي
الشخص الذي لم ولن أحب أحد مثلما أحبه
اليوم سنحتفل بمرور عام علي زواجنا
سنحتفل بـفرد إضافي علمتُ صباحًا أنني حامل
سأخبر الجميع في المساء
أتمني أن يكون نسخه من يونغي
يا إلهي مجرد تخيل أن لدي نسخة أخري من يونغي
يُسعدني
"همممم بماذا تُفكر إمرأتي العزيزة؟"
احتضنها من الخلف و يضع ذقنه فوق كتفها يقف معها
أمام النافذة
"أفكر بكَ بالطبع"
"أتعلمين مع الرغم أنني لا أطيق أصدقائك إلا أني أشكرهم أنهم سبب لقائنا"
"تخيل لو لم أذهب لمرحاض المطعم معهم كيف كنت
ستراني لو لم أصطدم بك؟"
"يا إلهي لا أريد التخيل"
__________________________
"سيد جيمين السيدة ميلا تنتظر في الخارج"
أردفت السكرتيرة بنظراتها الغريبة
"أدخليها"
دقيقتين وكانت رائحتها تعبئ المكتب
رفع رأسه ناحيتها ثم وقف يمد يده يُحيها
لا يعلم هل يُحيها أم يُحي جمالها
"تشرفت بمعرفتك سيد جيمين"
الان أصبح لا يعلم أيحيها أم يحي جمالها أم
جمال صوتها
"تفضلي سيدة ميلا أجلسي"
"جئت لكي أتحدث معك في تفاصيل صفقة ما"
أندمج في الكلام معها وأكتشف كم هي ذكية
وتستحق أن تدير شركة كبيرة كـ شركة والدها السيد كيم
ولكن لماذا يدق قلبهِ بهذهِ الطريقة؟
____________________________
"نامجون هيونغ أقسم إذا لم تناولني التفاحة التي بجانبك سأقطع لك كتابك"
بمجرد أن أنتهي جونغكوك من الجمله وجد تفاحتين يلتصقون
في وجههِ
"بدأت أشك أن بيت يونغي يمكن أن يصبح
بيتنا الثاني من كثرة جلوسنا سويًا به"
نبس هوسوك ضاحكًا ليرد عليهِ يونغي
"بدأت تشك؟يا رجل قريبًا سأعطيكم غرفتي
لترتاحوا أكثر"
"اتخيلني انا و لانا علي سرير يونغي شعور مريح"
نبس هوسوك
"لا جين هيونغ ليس مريح لأن لانا ستجعلك تنام علي
أرضية الغرفة لا بجانبها"
"سمعة زوجتي جميلة للغاية"
أردف سوكجين ساخرًا
"هيا الجميع إلي الطاولة سيبدأ الاحتفال"
نبست چونڤان بينما تقوم لانا ولاڤينا بإضافة اللمسات الاخيرة
وقف الجميع ملتفين حول الطاولة
يونغي كالمعتاد يقف خلف لاڤينا ويحتضنها
سوكجين و لانا
جونغكوك و چونڤان
تايهيونغ و چوڤيلا
هوسوك و زوجته التي عادت من عند والدتها وطفلهِ
نامجون وخطيبته، تمت خطبتهم منذ ثلاثة أشهر
جيمين يقف بجانب جونغكوك
"كنت أفكر كثيرًا في كيف سأخبركم هذا ولكن لم
أجد أي فكرة، لذا أنا حامل"
بينما يحتفل الجميع بهذا الخبر وسط بكاء چونڤان و لانا
و چوڤيلا
أحتضنها يونغي، وكأنه يُخبرها كم يحبها عن
طريق هذا العناق
"مين لاڤينا حبي لكي لن يتوقف حتي بعد مماتي
أُحبك أكثر مِن حُب روميو لـ چوليت و حُب قيس لـ ليلي"
تمت.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
