في تلك المدرسة الموجودة على أطراف مدينة سيول حيث لا يوجد سوى هي في تلك المنطقة,توجد مدرسة تدعى(لوميير)الدولية حيث لايدرس هناك سوى من كان له شأن عظيم تحديدا في دالك الفصل الدي لا يسمع فيه سوى صوت صريخ الطلاب و السبب بالتاكيد هو عدم وصول استاد الفيزياء بعد. فيليكس:اترك قدمي ايه الوغد يونجون:مند متى اصبحت وغدا؟ فيليكس:مند الآن حسنن. صوت عادات المزعجان سبب الصمم لدالك الجالس وسطهم يحاولان قتل بعضهما بينما هو يحارب لتجنب الضربات هيونجين:توقفا عن الصراخ فوق راسي و ادهبالتتشاجرا في مكان آخر ان اردتما"قاطع شجارهما دخول تلك اللتي من الواضح انها لم تنم جيدا و الجميع يعرف سبب انه الهاتف لتنقض عليها صديقتها ييجي:ستقتلينني ايتها الحمقاء جيسو:ايتها الهوجاء لو تأتي للمدرسة لمدة يومين ولم تكلميني ايضا اللعنة على هاتفك اللدي يجعلك تتجاهليننا فيليكس:انضر لهده الصغيرة لقد كنت مكتئبة طوال اليومين وفور ان عادت صديقتك تبتسمين كالمجانينهاده خيانة .قالها بينما هو واضع دراعه على كتفها جيسو:انضرو من يتحدث لقد كنت مشغولا بالشجار مع عمون الإنارة و صديقه المخبول ولم تنتبهالدخولي حتى هيونجين:من عمود الإنارة يونجون:ومن صديقه المخبول لم تستطع النطق بأي كلمة لانها فور ان إدارت وجهها عانقها حداء يونجون الرياضي الدي اصاب منتصف وجهها بمهارة فيليكس:انت هالك لا محالة جيسو:وهي تصرخ باعلى صوتها"يا ايها الوغد" جون كوك:وقف وهو يقول "هل انا في مشفى مجانين"فاليقفرأيس الفصل لينادي على المعلم توقفت جيسو عن الركض خلف يونجون ووجهتنضراتهالدالك الشخص المليئة بدهشة والغضب بنفس الوقت فهي لم تتعود ان يعاتبها احد على أفعالها، كادت ان تنفجر في وجهه لولا فيليكس اللدي اوقفهاومنعها من التقدم نحوه لان لو تشاجرا اكثر شخصين عنيفين في المدرسة فستكون النتيجة سلسلة دمار تحرق مدرسة لوميير بأسرها هيونجين:حملت نفسي وخرجت من القاعة متوجها للإدارة للبحث عن استاد الفيزياء لم ينتبه احد لخروجي بسبب محاولتهم منع جريمة القتل التي كانت سترتكبها جيسو في حق ديالك الفتى .ابتسمت لتدكري ما حصل اليوم لاكن صرعان ما تلاشت وتحولت لأخرى مستغرب عندما رأيت استاد الفيزياء (كاي)
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بالمخزن يتحدث بالهاتف لمادا لم ياتي للفصل بينما هو موجود هنا قادني فضولي لتصنت وقمت بالحركة الشهيرة ووضعت ادني على الباب لكن سماعي لتلك الكلمات جعلني ألعن فضولي الدي يضعني في مواقف لا احسد عليها وقفت مجمدا لا اعرف ما اقول "هل انا احلم او مادا"لابد من ان هادا مجرد حلم انا لا اصدق ما سمعت ادناي
