خالد المقرود 💙

الأول و الإخير

خالد المقرود

نبداء في حياة خالد هو الأخ الأصغر في بيتهم و عمره ٢٤
و ديمًا تصير معه موقف غريبه و أمسكوا الأحداث من هذي النقطة .

خالد : ونقول بسم الله الرحمن الرحيم عبدالله شغل الموتر ( سيارة) حطيت الغانم

عبدالله : يلا ياولد تعال عشان نتحرك

خالد : خلص يخوي جاي

عبدالله : بسم الله توكلنا علي الله

خالد : أسمع أقرب محطه تجي في وجهك أبي أشتري منها أغراض

عبدالله : شدعوا أنطرني اذا وقفت لك !! بس أنت وش تبي

خالد : أبي بطاط بفك حار و ببسي بارد

عبدالله : أنت ورع ؟؟؟

خالد : مغيرك ورع قالت لك أبي يخوي قول تم وبس

عبدالله : لو ماأسوق كاوقفت علي جنب الشارع و عطيتك كف أخلي راسك يلف

وفجاء أبو عبدالله و خالد يدق و رد عبدالله مرحبا يبا

أبو عبدالله : وينكم فيه ؟

عبدالله : الحين في خط السريع وين مكنكم

أبو عبدالله : حنا في المزرعة في الوفرة تعال و جيب خالد و تأكد كل الغانم و النياق معاك

خالد: يباااااااا شوف عبدالله مايبي يوقف أبي بقالة

أبو عبدالله : وجع راسي ورع أنت تعال المزرعه عشان تصب قهوه لي و حق الرجاجيل

خالد : أنا مقرود

عبدالله : يبا دقايق ونكون عندك إن شاء الله و نصب و نرحب

خالد : هالله هالله يبا

وأقل من دقايق و عبدالله و أخوه نزل النياق و الغانم و ساعدهم الصبي و جو يقعدون مع أبوهم يصبون قهوه
وفجاء خالد قال يبا أبي أروح مع ربعي

أبو عبدالله : ياضب صب القهوه وأنت ساكت احسن لك

خالد : أبشر حاضر

تروح الأيام و تجي و خالد قام يكتب ‏شعر و كل مامرت بنت يطالع و يكتب لما جاء يبي يقول حق بنت شعر

خالد : ياأم العيون السود......
وفجاء يطلع أخو البنت ويقول اها عيون سود و يدب خالد داس في بطنه

البنت من قوة طراق اخوها حق خالد ضحكت فطست ضحك و خالد يطلع مصدوم ثواني و هو علي الأرض بعدها بثواني جاء أخوه عبدالله و قال

عبدالله : خالد يا مقرود ... أنت بخير ؟

خالد : مامدحت في دفتري ...

عبدالله : أقول أنت بخير ليكون جاءك شي في رأسك

خالد : شكلها و أنا خوك

عبدالله : تعال أخذك المستشفي

خالد: يلا

وتجي الأيام و تروح و خالد ترك الشعر بعد أخر موقف
و تجي الأيام و تروح و أبهم يجي يقول تر راح نسافر عند أهل أمكم في السعوديه خالد تعال أنت معاي و عبدالله راح تودي أمك و خواتك في سيارة تم