Part 7 And The Last One 💋

246 18 1
                                    

(أجل، بالطبع أقبل)
قفز و قبلني كم أحببت تلك القبلة انها مثالية البسني الخاتم الألماس ثم وضعني على كتفه و ذهبنا إلى المنزل دخلنا المنزل بعد نوم الرفاق ثم جلسنا على سريري سكت انا جخلت و هو متوتر
"بما اننا مخطوبان الان هل لي باخبارك شئ؟"
"طبعا تفضل"
"نحن نعمل في... في... المافيا"
"حقاااااا ،رائع هل لي بالعمل معكم ارجوكككك؟"
"ههه أن كنت أعلم أن هذه هي ردة فعلك لاخبرتك منذ زمن طويل"
"هه نعم لقد عملت في المافيا مع مايكي سابقا"
" واهه رائع"

________________

3 years later :
.... :امي ابي يتكلم مع امرأة أخرى رأيته اليوم في الشركة
" ماذاااااا؟ "
ثم اتجهت إلى مكتبه و بالفعل وجدته يكلم امرأة يبرز فستانها اغلب مفاتنها
طرقت الباب فسمح لي بالدخول دخلت و رأيته يضحك معها
ثم اتجهت نحوه جلست بين فخذيه قبلته ثم قلت "عزيزي من تكون هذه؟ "
كان مندهشا بالفعل نظر لي من أعلى الي أسفل عده مرات علمت أن فستاني ضيق و مع ذالك يبرز صدري اه لا لم أكن أنوي الخروج هكذا قاطعته "عزيزي انا أسألك من هذه"
"اه انها اختي اختي من أبي"
"اوهه مرحبا سررت بمعرفتك سيدة..."
"نارومي و انا ايضا سيدة ليا "
" شكرا لك"
بعدها تحدثت انا و نارومي كم هي جميلة و رائعة ثم عدت مع سانزو للبيت
"تفضلي حبيبتي"
"شكرا"
"إذا ما سبب قدومك اليوم؟"
"أخبرني تاكي انك كنت مع امرأة أخرى لذا أتيت لاتاكد"
" حقاا إذا هذا بدافع الغيرة اهه حسنا و ماذا تسمين هذا "
قال يؤشر على فستاني مدخلا أصابعه في صدري الضاهر يعتصره
"حبيبي لم اقصد حقا لقد كنت مستعجلة انا اسفة"
قلت بينما اتاهوه وسط كلامي دالا على المي
" لا لن اسامحك هكذا "
بعدها حدث ما حدث
ثم استيقظنا صباحا لم أشعر بجسدي لقد حطمني
حملني استحممنا ثم خرجنا
البسني ثيابي ثم قال
"هل تريدين رأيت جثت مقطعت لاشلاء؟"
"ماذا لا لا أريد انت تعلم اني لا أقوى على هذا "
" إذا لا تتجرئي على النظر لغيري أو عرض ممتلكاتي لغيري "
عانقته ثم فصل الحضن و قبلني عندها دخل تاكي
و كنت شبه عارية اهه سانزو لما تختار لي هذه الملابس
عندها أعاد حضني و طرد تاكي
ضحكت
" حبيبي الست تبالغ انه ابننا "
" لا انا لا ابالغ ابدا "
قال مكملا الباسي عادما النظر في عيني

______________________________________

احبكم مرة و شكرا على الدعم و باي💋

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 21, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لماذا ورطت نفسي؟! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن