مرحبا في روايتي الاولى بتمنى انكم تدعموني 🥺 (لنبدأ القصه) . . . . . تتسلل اشعة الشمس على بطلتنا المثيره واللطيفه في نفس الوقت لتستيقظ بشكلها المبعثر اثر نومها لتذهب الى الحمام لتأخد حماماً دافئاً ومن ثم تفعل روتينها المعتاد لتتجهز لترتدي :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لتسرح شعرها وتبقيه على طول ضهرها لتنزل بعد ذلك لتصبح على عائلتها لتقول مارلين ببتسامه لطيفه :صباح الخير امي صياح الخير ابي ليردوا عليها عائلتها بنفس طريقتها لتذهب الى والدتها وتحتضنها من الخلف وهي تجهز طعام الفطور ليقول والدها : ألن تأتي لمعانقتي انا كذلك لتقول والدتها : هل تغار مني لانها لم تأتي اليك أولاً لتذهب مارلين الى والدها لتعانقه وهي تضحك على لطافة عائلتها وعلى غيرة والدها من امها لتجلس بعد ذلك لتضع والدتها الطعام على الطاوله الخاصه بالطعام ليباشروا في الاكل لتأكل مارلين الطعام بتلذذ وتقول : ان هذا الطعام الذ طعام اتذوقه في حياتي لتقهه والدتها على لطافتها وتقول : انكي حقاً فتاه لعوبه انتي كل مره تقولي نفس الكلام لتقول : لان كل مره اتذوق طعامكي كأنها اول مره اتذوقه لا اعرف ما الذي تفعلينه بالطعام ولكنه الذ واشهى شيئ على الاطلاق ليقهقهوا والديها على لطافتها ويكملوا فطورهم .
.
.
.
.
عند جونغكوك بطلنا الثلاثيني المثير حد اللعنه عاري الصدر حيث شعره الفحمي يغطي جبهتهه نائم بشكلٍ لطيف ولكنه عندما يستيقظ يصبح بارد كالجليد حيث كل من يراه يهابه ويخاف منه يستيظ أثر المنبه الذي ازعجهه ليغلقه ويذهب ليستحم ويرتدي :
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
