part 3

4K 176 46
                                    

هلا بكوكيزاتي 🍪 سو ما حبيت اتاخر عليكم بس الوقت و الدراسة كانوا حاجز كبير😊 انا كثييير اسفة لهيك يلا نبلش
    

صعد تاي للجناح وجلس قليلا الى ان اشتم رائحة هزت كيانه جعلته كله في حالة ارتباك فهو وأخيرا سيلتقي رفيق روحه الذي طال انتضاره .

و كثرت تخيلاته حوله مما جعله عاشقا له قبل ان يعرفه مغرما بمجهول . ضل تاي شاردا لبضع دقائق ومما جعله لا يلاحظ الشخص الذي دخل و الذي سيحدد مصيره

تاي: بصدمة بعد ان عاد للواقع  هل انت رفيقي

كوك : و ماذا ترى انت

تاي : انا اعتذر انه فقط من شدة توتري اردف تايهيونغ بخجل و استحياء

كوك : لا تقلق يا حبيبي انها فقط البداية لا باس

   تبون تعرفون ليش هذا التغيير المفاجئ يالا نرجع بالزمن شوي و نشوف 🤭 
Flach back:

دخل جونكوك  الحمام بعد ارسال تاي للجناح من اجل التخطيط لكيفية رفض ذلك الأوميغا

كوك : "" انا من الأساس قد جلبته هنا من اجل ان ارفضه بدون ان يعلم احدهم انني قد وجدت رفيقي لكي لا أقع في المشاكل
لكن انتضر لحضة لا ضرر من استغلاله قليلا فهو بعد كل شئ لا زال رفيقي و هذا حقي فهو يمتلك جسما ناريا ""

                                                                      FLAch end:

و بعد ان انهى جونكوك جملته مباشر هجم على شفتي
تاي معنفا اياها متاجهلا انين القابع اسفله متالما . امتص جونكوك شفتي تاي سفليا والعلوية بالتناوب معطيا لكل

واحدة منها حقها منهيا قبلته الشرسة بعضة جعلت من شفاه تاي تنزف دما ( يعني ايش راه تنزف مية . مدري شفيني فصلت 😆😅) 

انزل تاي وجهه المحمر بشدة لاعتقاده ان كل شئ انتهى
و لكنه لم يتوقع ان يحس بتلك اليد التي كانت تتحسس جسمه بقذارة تجول فوق منحنياته
 
ادخل كوك يده تحت ملابس تاي يتحسس بشرته الناعمة و يضغط على خصره الى ان طبعت اصابعه هناك .
يتجول هناك الى ان وصل الى حلمتي تاي يشدهما و يقرصهما
خلع جونكوك ملابسه حتى بقي بالملابس الداخلية فقط و اطلق فيرموناته التي جعلت الأوميغا يحس بالنشوة و الإثارة فهذه فيرمونات رفيقه الألفا ذات التركيز القوي و مع يده التي تسرح في جسمه ان الأمر فقط لا يساعد بل
جعل الأمر أسوء فقد أصبحت فتحة تاي تقطر السليك

  ( السليك هو سائل لجز يقوم جسد الأوميغا بإفرازه لتسهيل الممارسة كما انه يعتبر ذو طعم خاص لدى الألفا)
 
 

تاي: ارجوك الفا توقف ليس هكذا
 
احس جونكوك بنشوة غريبة عند سماعه كلمة الفا الا أنه  سرعان ما غضب فكيف لأوميغا وضيع ان يأمره و كذلك يوقفه
  
كوك:رادفا بنبرة حب مزيفة مخفيا غضبه انا اعتذر حبيبي لكن الا تريد لالفاك  ان يكون سعيد و ان يمتلكك تماما وانت كذلك
  
تاي: بارتباك لا ليس هذا ما قصدته لكن... حسنا الفا يمكنك فعل ما تريد
  
بعد كلام تاي سارع كوك في الجام شفتيهما في قبلة اقل مايقال عنها قاسية خالية من مشاعر الحب توصل أحاسيس شهوة اعمل بصيرته
 
لم يكن يسمع في تلك الغرفة سوى تاوهات و انين و أصوات امتصاص و قبل
 
لم يشعر تاي بنفسه سوى وهو عار أمام جونكوك يكاد يتبخر من الخجل

الأوميغا الأزرقحيث تعيش القصص. اكتشف الآن