baby

116 22 9
                                        

فتحت اجفانها لترى نفسها في المستشفى

حاولت الكلام و لكن كأن النطق ذهب و تلاشى من لسانها

حاولت النهوض و لكن تأبى اطرافها

استغربت من قصر اطرافها ، القت نظرة لترى جسد طفولتها

هي لا تعرفه لكنها تأكدت انه لطفل لا لفتاة في ربيعها العشرين

بدأت بالبكاء فهذا ما تستطيع فعله الان

اخذتها الممرضة لأمها

و يالها من فرحة ، لقد التقت امها

داخل حضن امها الدافئ نامت و لم تلقي لاحدهم بالا

chance to change حيث تعيش القصص. اكتشف الآن