" مرحبًا، دو كيونغسو، صحيح ؟ "
تحول العالم من حولي إلى فراغ،
هو توجه نحو كيونغسو وكأنني والكرسي الذي أجلس عليه سيان.
" اوه نعم بشحمه ولحمه، كيف حالك، بيكهيون ؟ "
واو، ماذا كان ذلك ؟
" بخير، في الواقع أردت مُقابلتك منذُ مُدّة
لم أفضل أن أشكرك في رسالة أو شيء من هذا القبيل"
يشكره؟ بجدية ما الذي يفوتني هُنا ؟
" إنه لا شيء، كما أنني سعيدٌ بلقاءك،
اوه صحيح، هذه ييون صديقتي، هي أيضًا جيمر "
توقف عقلي عن التحقيق في حديثهم المريب حالما أشار كيونغسو إليّ، هل قدمني إلى بيكهيون لتوّه؟
" مرحبًا، إذًا كيونغسو سررتُ بلقائك وشكرًا مرّة أخرى،
أخشى أنه علينا الرحيل قبل أن يعج المكان "
أنا أرغب في الإختفاء.
هو
فقط
امسك بيد هذه الفتاة
ورحل
" دو كيونغسو تحدث من تلقاء ذاتك قبل أن اقطع لسانك وأجبره على الحديث "
تحدثتُ محاولة ضبط نفسي قدر الإمكان.
" نعم بالطبع!
لكن أين كُنا أولًا؟ نعم صحيح، أريد قهوة مثلجة "
____________
" وحينما كادت قناته أن تُغلق بشكلٍ رسمي
أرسلت له بريدًا أنني يمكنني المساعدة في استرداد قناته، لذا فعلت وبدا مُمتنًا للغاية "
تحدث بينما يرتشف قهوته لأنظر له بوجهٍ فارغ.
" بجدية كيونغسو ولما لم تخبرني ؟ "
سألته باستياء.
" لأن اسلوبي ومكانتي الاجتماعية لم يرغبان في ذلك،
أنا أخبركِ الآن فقط لأنه وعكس توقعاتي تعرف عليّ ما إن رآني حتى أنه شكرني مرتين لذا يُمكنني أن أصبح مغرورًا "
بربك دو كيونغسو..
" كيونغسو انت ذو شأن كبير لا تقلل من شأنك فقط لأنه يمتلك عددًا كبيرًا من المتابعين!، أضف انك في الأصل مغرور هل تود أن تصبح نرجسي أم أن هناك ما هو أسوء؟"
________
هذه الليلة لم استطع النوم،
كنت اتقلب في سريري يمينًا ويسارًا.
لازلت محرجة بالطبع، أعني، هو حرفيًا تجاهلني بشكلٍ لبق، مع ذلك، يا إلهي! كم بدا طويلًا في الواقع..
يملُك هالة ساحرة للغاية، أعني لو لم أكن خارج عقلي وفي قمة صدمتي لكانت ردة فعلي ستصبح مختلفة.
أنت تقرأ
Nonstop Gaming.
General Fiction" أنا مَن أفترض قواعد هذِه اللُعبة، وأنا مَن يكسرُها، لذلك إلعبِ بنزاهة، إن خسرتي لكِ تعازييّ الحارة لكنْ إن فُزتي ستربحي مرتيْن، فقط أعلمِ، أني أنا صاحبُ القرار المحض، كُل الطُرق ستؤدي إليّ" - the novel may contain some bold scenes ⚠️ s t a r t e...
