Starry eyes 1

167 19 8
                                    

استغفرالله ♡

فضلاً وليس امراً ضع النجمة كتشجيع لي وعلق بين
السطور تعبيراً عن رأيك ...
يلا نبدأ ..



الحُب هو أثنان يَقعان بالحب معًا هُناك عدة مواقف وطرق غير مخطط لها للوقوع بالحب، هَذا الموضوع لا أحد يتحدث عَنه كثيرًا لأسباب متعددة ايضًا، البعض يَرى أن الحُب شيئًا تافهًا لبعض الوقت، لا يعلمون أن الحُب يُضيف أجمل و أروع الاحداث بحياتك، وبالطبع الألم. انا راوية القصة سأجعلكم تشهدون قصة حب بعضها مِن الواقع والآخر من الخيال لذا أتمنى أن تُعجبكم وتخبروني ما رأيكم! لا تنسون وضع النجمة لتحفيزي ولا تنسون إضافة بعض تعاليقكم الجميلة، استمتعوا احبائي - تلوح مودعة ل للقراء -

.
.
.
.
.
.
.

تمشي بهدوء بالمتجر التجاري و تتحدث على الهاتف بأبتسامة جميلة " اوه صغيرتي هل تُريدين مني المجيئ؟ " نبست مجهولة الهوية بأبتسامة لطيفة

" لكن أنتِ ستذهبين مع والدتك لِمكان جميل! انا اغار منكِ حقًا! " نبستها بتلاعب بكلامها لِلطفلة التي تُحادثها حتى تَذهب مع والدتها

لتردف الصغرى عَبر الهاتف " اوني لكن أريدكِ انا استمتع معكِ اكثر من أمي " قالتها بِعبوس استشعرته مجهولة الهوية للأن

فاهت مجهولة الهوية قليلًا تحاول إيجاد كلمات تتلاعب بعقل الطفلة ويجعلها تقتنع بأن تذهب مع والدتها " ميمي هل حقًا ستتركين ذلك المكان الذي يمتلئ بهِ بالدببة المفضلة لكِ والتي ستكون بكمية اكبر مع ذلك الآيس كريم الشهي وتكونين معي انا؟ الذي فقط العب معكِ لنصف ساعة، واحثكِ على النوم!؟ بمكانكِ لن أدع هذه الفرصة! "

حسنًا تلاعبت حقًا بعقل ذو ال ٦ سنوات! والطفلة المدعوة بميمي قد أقفلت الخط بالفعل! قهقهت مجهولة الهوية على نجاح خطتها وبدأت بِتجوال قليلًا وهي تُدندن ببضع كلمات أغنيتها المفضلة

هي على هذا الحال لمدة ١٥ دقيقة تَمشي فقط لا تعلم مَالذي تُريده ومُحتارة بِكُل قطعة تراها تنهدت بِتعب فَألى متى ستبقى على هذا الحال؟

اهتز هاتفها مُعلنًا عن اتصال وارد أخذت هاتفها لتمسح على الزر الاخضر واضعة الهاتف على مسامعها

" استيلا! أريدكِ سريعًا الأن انا بورطة! ارجوكِ اسرعي هذه مسألة حياة او موت! " نبست تلك العشرينية عَبر الهاتف

اعتلى القلق على ملامح المدعوة استيلا لتردف سريعًا " يوريا مالمشكلة؟ دقائق واكون عندكِ! " قالتها مقفلة الخط بسرعة و اخذت تركض بسرعة نحو بوابة الخروج

Starry eyes //JJK حيث تعيش القصص. اكتشف الآن