فضلاً وليس امراً ضع النجمة كتشجيع لي وعلق بين
السطور تعبيراً عن رأيك ...
يلا نبدأ ..
استغفرالله
.
.
.
flash back
" جونغكوك هل ستخرج؟ " قالتها ذات ١٨ ربيعًا
" سأخرج مع صديقي كايتو "
" سأرافقك صغيري " بحنية اردفتها
اومأ جونغكوك الصغير خارج من المنزل ورائه ماريسا اخته
ذاهبان للمنزل المجاور
دق جونغكوك الباب ثلاث دقات متتالية ليفتح له ذلك المدعو بكايتو
" اوههه جونغكوك!! أشتقت لك " بطفولية كايتو قالها
ضحك جونغكوك " ياه ماذا تقول بالأمس كُنت عندي! "
" انت محق اشتاق لك بِكُل وقت هذا فقط "
ضحكاتهم الطفولية وحديثهم هو ما كان يجعل ماريسا تبتسم بلطف رؤية اخاها سعيد هذا ما تريده
ومع كايتو صديقه المفضل من الروضة! معتادين على بعضهم جميعًا
" مرحبًا سيدة كيم " قالتها ماريسا بأحترام للتي تكبرها بأعوام كثيرة، والدة كايتو
ابتسمت السيدة كيم بلطف
" مرحبًا ماريسا .. مرحبًا جونغكوك الصغير كيف حالكما؟"
ابتسمت ماريسا بأمتنان لسؤالها على حالهم
" نحن بخير.. لكن كما تعلمين للتو بدأت بالعمل بالشركة ذلك صعب بعض الشيء لكن لا باس سأعتاد عليها "
طأطأت السيدة كيم رأسها بآسف على هذه المراهقة
تتحمل مسؤولية كبيرة بعمرها هذا
زواجها قريب ايضًا تتمنى لها حياة سعيدة فقط
لتردف ماريسا " ما رأيك ان تشاركينا النزهة؟ "
فكرت السيدة كيم لتنده على زوجها السيد كيم
لتردف بأبتسامة مشرقة
" لنخرج سويًا اذَا سيكون رائع "
وياليت كان اليوم مثل ابتساماتهم المشرقة..
جونغكوك و كايتو يلعبان ويقفزان هُنا وهُناك
هما كانا مطيعان ايضًا
أنت تقرأ
Starry eyes //JJK
Genç Kurgu|| مكتملة || كلاهما يُضيئان الآخر كلاهما مُتيمان عاشقان ببعضهم " أنا أهيم بِعينك ولمساتك حديثك و عينك الاخرى وشفتاك حضنكِ وخصلات شعرك ومختصر جميع ذلك بكِ، أنا أهيم عشقًا وحبًا بكِ يا ذات الأعين المرصعة بالنجوم " Jeon jougkook Lee aistila اول رواية...
