- 𝔓ƛℜƬ 2 - أهيم بكِ حباً Z

25 9 30
                                    

بينما كنت اتمشى بهيئتي الرجولية

ليأتي صوت من بعيد لأتوقفوتتوقف رعشه جسدي ليدفئ قلبي

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ليأتي صوت من بعيد لأتوقف
وتتوقف رعشه جسدي ليدفئ قلبي

واصبحت قدمي تمشي فقط
نحو ذالك الصوت المجهول

امضيت قدما الا ان بلغت مكاناً

كان عبارة عن مدخل ويليه ممر ومن ثم صاله كبيرة جدا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

كان عبارة عن مدخل ويليه ممر
ومن ثم صاله كبيرة جدا

كان مكانا كلاسيكي جدا!

وضعت احدى قدمي على الدرج
لاصعد درجتان واتقدم خطوتان

لأبلغ الباب واقف امامه تمردت
يدي لمقبض الباب وفتحتهُ

وها هو الصوت اصبح جدا قريب
مني فتحت الباب بهدوء ودخلت

اغلق الباب خلفي بخفه كي لا اصدر صوت
مشيت بما يقارب عشر خطوات هادئه

وصلت باب الصاله الذي هو مكون من
بابان كان المكان جدا يوحي الانتيكا

لقد كان من طراز العصر الفكتوري!

لا شك بأني تفاجئت!

من من الممكن لايزال
يستخدم ديكور فكتوري
في عصرنا الحديث هذا؟

| علـــى إيقــاع الموسيقـــى |حيث تعيش القصص. اكتشف الآن