يُحادثني.. يُحادثني كثيرًا
فمِن ليلِ الهوى حتى الظهيرة
يعاتِبُني.. يغازِلُني.. كأني
بآخرة الزمان أنا الأخيرة
يحبُّ قصائدي ويحبُّ وجهي
ويخشى أن أغيبَ ولا أُديرا
لربّي قد شكوتُ مُصاب قلبي
فكيفَ أعيشُ؟ دلّلني كثيرًا!
احادثها
يُحادثني.. يُحادثني كثيرًا
فمِن ليلِ الهوى حتى الظهيرة
يعاتِبُني.. يغازِلُني.. كأني
بآخرة الزمان أنا الأخيرة
يحبُّ قصائدي ويحبُّ وجهي
ويخشى أن أغيبَ ولا أُديرا
لربّي قد شكوتُ مُصاب قلبي
فكيفَ أعيشُ؟ دلّلني كثيرًا!