انا فتاة كأي فتاة مراهقة كنت احب ان اضحك وامزح معا فتيات وفتيان شيء لابأس به
ذات يوم كجميع الايام حملة هاتفي المحمول فارسل لي شخص جميل يسكن في مكان غير بعيد عن منزيلنا علق على صورة لي فأجبته
هو: هل انت الفتاة التي تسكن بجوارنا
انا: نعم انا هل تريد مني شي
هو: لا اريد شيء
كنت اشعر بيه يريد ان يقول لي شيء لانه كان يرسل لي ڤوكالات يضهر على صوته انه منخجل ومرتبك فسؤلته
انا: هل تريد ان تقول شيء
هو: نعم والكين لا يهم
بدأت احاول معه في كل مرة والكن لم يقل لي شيء فاخدنا الليل كله ونحن نتحدث في الهاتف حتا اصبح
الجزء التاني في اقرب وقت انشاء الله رأيكم في الجزء الاول
أنت تقرأ
الغدر والحب
Short Storyالبنت التي عشقت من كل اعماق قلبيها ولكن لم يدم هذا العشق برغم من كل الوعود الكاذبة