لاتكسرني سأذبل وأرحل الى المجهول

16 5 3
                                    


تضارب المشاعر بين الحب والخوف مؤلم....
كنت أريد التوجه الى داني خوفآ من غضبة لتعترض طريقي أمةامسكت ذراعة واخذتة بعيدآ عني وهي تقول عزيزي هيا لتقابل سيدة المنزل الجديدة  بقيت عيناة علي حتا مع ابتعادة بقيت وحدي وسط القاعة وعيون الحضور موجهة ألي... شعرت بتوتر كبير حتا وصل أمسك يدي وسحبني ألية وهو يقول هل تسمحين لي بهاذة الرقصة أنستي وقبل يدي تنهدت براحة أنهو ليو الثعلب .. لقد أرتحت في وجودة شعرت انهو مقرب بين هاذة الحشود الغريبة.. بدأنا نرقص كان بارعآ في الرقص تفاجأت من تصرفاتة لايبدو ماكر كما وصفة دانيل بل رجل رومنسي كانت أبتسامتة لاتفارق شفتية. همس لي في منتصف الرقصة تبدين فاتنة عزيزتي هاذا اللون يبرز جمالك .. احمر وجهي خجلآ نظرت حولي لتقع عيني على داني الذي كان يشتعل غضب حتا انهو قام بسحب أوليفيا الى حلبة الرقص وبدأ يرقص معها لاكن بدون مشاعر كان يريد الأقتراب منا عرف ليو ان الأمر لم يعجب داني فقام بضمي الية والرقص بعيدآ عن طريق داني أبتسم ليو بخباثة وقال... لا اعرف لما يتصرف دانيل هاكذا انهو غيور جدآ على أختة نظر الي تجمدت مكاني ثم قلت بتوتر نعم هو هاكذا دائمآ أمسك ليو بربطة شعري وأزلها لينسدل شعري على كتفي رأيت الحب في عيون ليو قد بدأ يشتعل كانت خصلة على وجهي أراد ابعادها لنتفاجئ بأمساك دأني ليد ليو نظر ألية بغضب وصوت انفاسة المتقطعة هل تسمح لي لا اعرف ماذا اصف تصرف ليو هل كان الخوف ام تجنب المشاكل رفع يدة عن خصري وقال تفضل وحين التفت الي همس هي ستكون لي في النهاية؟؟ وغمز بطرف عينية وذهب أنا ارتعبت من ردة فعل داني أراد اللحاق بة لاكني أمسكت يدة وقلت توقف أرجوك ... هدأ وبدأنا نرقص .. لم تمر لحظات حتا سيطر الغضب علية مرة اخرى فقام بسحبي الى غرفنا دخلنا غرفتي اقفل الباب كنت أرتجف خوفآ طلب أن أجلس على السرير جلست وانا أجمع أطراف فستاني كان يسير في الغرفة ذهاب وأياب وكل مرة يقترب مني ليقول شيئ ثم يسكت ليعود لسير بدأ يحرك شعرة بتوتر حتا جلس أمامي على ركبتية؟؟ وقال أولآ .. لاتنظري الي هاكذا أني أحاول جاهدآ السيطرة على نفسي أريد تقبيلك وبشدة .. أقترب ودفعني على السرير أقترب مني وانا ارجوة ان يبتعد .. داني أرجوك أبتعد لا أريد ذالك .. جمعت شجاعتي وقمت بدفعة والنهوض .. كانت دموعي تملأ خدي وصلت الى الباب كان لايزال مستلقي على السرير فتحت الباب نظرت ألية وقلت انت من دفعتني لفعل ذالك وخرجت مسرعة الى الحمامات وقف أمام المرأة قمت بغسل وجهي نظرت الى نفسي بحزن وقلت انها النهاية سوف أذهب لن ابقى دقيقة خرجت لأأجد ليو أمامي وكأن يقول انا هنا من أجلك رأى عيناي الحمراء فسحبني لحظنة وغمرني بذاعية وهو يطلب ان اهدأ كان يبدو أكثر أمان لي الأن.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 07, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

💔 قبلني بلطف 💔حيث تعيش القصص. اكتشف الآن