• كابوس

86 5 0
                                    

*عزيزي القارئ* قبل ان نبدأ اود الترحيب بك و شكرك ل ابداء اهتمامك بروايتي المتواضعة لاكن قبل البدأ اود ان اشير ل بعض النقاط الأساسية و منها التالي:
ان كنت تفضل المشاهد الواقعية و التي يتقبلها العقل فلا انصحك بإكمال القراءة فكما يضهر بمعلومات الرواية فهي من صنف الخوارق
اما بالنسبة لمن لا يحبذ المشاهد الجنسية و التي قد لا تناسب بعض الفئات هاذا تحذير فقد يكون هناك بعض المشاهد الغير اللائقة.

اي سب او شتم او اهانة ب التعليقات سيتم حظره.

كل الحقوق تعود ل الكاتبة ولا اسمح بالنقل او اعادة النشر.

____________________________________

Emilie pov:

أركض وأركض بدون اتجاه معين فقد كنت اسعى
فقط لإطفاء النار المشتعلة داخل جسدي حاولت
الصراخ مرارا و تكرارا لكن صوتي لا يستطيع
الخروج حاولت التنفس لكن الهواء يكاد لا يصل إلى رئتي و ذلك نتيجة الألم الذي ينهش كل خلية من خلايا جسدي.

.كنت داخل مكان شبيه بالغابة ،غابة ذات اشجار كثيفة شاهقة الطول ،بدأت الاشجار تختفي لألاحظ  وجود نهر زدت سرعتي رغبتا في الوصول إليه.فاذا بي اصل امام نهر صافي اللون و كنت على اتم الاستعداد للغطس في أعمق نقطة داخله.

ما ان وضعت يدي داخل الماء اصبح يغلي ليزيد يقيني بان حرارة جسدي لم تكن بمزحة .
لكن ما زاد صدمتي هو ذلك الكيان الذي كان يقف خلفي فتاة ذات شعر ابيض ينافس ببياضه  الثلج بشرة شاحبة ناصعة خالية من أية عيوب  جسد ممشوق، ذات ملامح باردةعيناها زرقاء تنافس صفاء البحر .

"من انت؟! "

قلت بصوت حاربت لجعله ثابتا
•لم تجبني لكنها استمرت بتوجيه نظرها الى مكان معين من عنقي تبعت نظرها لاصدم من ذالك الوشم الذي كان يمتد من عظم تروقتي  الى  بداية عنقي كان على شكل راس ذئب يتوسط جبهته قمر .

قلت بصوت حاربت لجعله ثابتا•لم تجبني لكنها استمرت بتوجيه نظرها الى مكان معين من عنقي تبعت نظرها لاصدم من ذالك الوشم الذي كان يمتد من عظم تروقتي  الى  بداية عنقي كان على شكل راس ذئب يتوسط جبهته قمر

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

استيقظت من صدمتي على صوتها و هي تقول بنبرة جمهورية
"انا تحت تحكمك مالكتي "

و قد كان آخر شيء سمعته قبل استيقاظي من هاذ الكبوس الذي لطالما رافقني منذ اتمامي  سن  18...

يتبع......
اتمنى ان ه قد نال اعجابكم
شكرااا!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 24, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

•ICE حيث تعيش القصص. اكتشف الآن