.
.
.اغلقت مذكرتي مبتسمة ذاهبة الى الحمام استحم
اخذت بعض من الزيوت المهدئة برائحة الورود في حوض السباحة.. ادخلتُ جسمي بهدوء سامحة لراسي بالاسترخاء من افكاره
انتهيت من حمامي واخذت ملابس لارتديها ولم اخذها طويلة لاني اردت ان اعيش اليوم بطبيعة بدون خوفٍ من شيء
اتجهت الى سريري والابتسامة لم تزل من وجهي
اخذت المشرط الذي كان تحت وسادتي شاردة بهِ
وضعتة على يدي لكن ليس كَكُلِ مرة عندما افعلها لارتاح ... هذه المره سافعلها لارتاح للأبد
اغمضت عيني هامسة ب " آسفة "
انا اسفة تايهيونغ انا حاولت صدقني وجربت تسعة وعشرون طريقة ربما الطريقه الثلاثون ستكون الناجحة
اغمضت عيني عندما شعرت بالم فضيع برأسي لابتسم ودموعي تاخد مجراها كالعادة على وجنتاي
تمتمت " انها النهاية انا سعيدة تايهيونغ "
.
.
.
." هل انت السيد كيم تايهيونغ؟ نحن اسفين لابلاغك بوفاة الانسة ايزابيلا براين اتصلنا بك لانك الوحيد المسجل في جهة اتصالها "
.
.
.
.
النهاية
YOU ARE READING
Diary
Short Story"عزيزي تايهيونغ ها انا ابوحُ بِكلِ شيء لم استطع اخبارك به~~ " ذات فصول قصيرة