الان. :ايقوو ايها الصغير قل ابا هياِ هياُ اُمي تتحدث مع طِفلي الصغير الذي ياْكل البسكويت خَاصته بِلطف جاعلاً من اعين الجميع قلوباً.
:الان انُتما سَتجعلونْ من هيوني انْ يقول ابا لِكلاكما؟ اكملت اُمي لاغُمض عيني كُنت ساجيِبها لكن تايهيونغ تحدث.
:لاَ لاَ اوما انا اريدِه ان يُنايدي اوُما و كوو اَبا اردف جمِيلي بخِجل يرُيد ان يلقبه هيوني ب (اوما) لطيف.
:اوو هَ.. لمْ تُكمل الا بِاطفال اخُتي يركضْون بِاتجاه تاي ليعتْصر يدي بِلطف و خوف مِن هجومهم
:من انت :هل لديك حبيبه :اُصمتي تشايرو اريده لي حبيبيِ تشاريونغ و ليو و جيهيو التوئم الثُلاثي المزعج لقد اخاَفو جمِيلي لاسْحبه و اَحميه
:اُصمتو انه حَبيبي اناْ و لدِينا طِفل و انتي جيهيو لن تَحصلي عَليه اردفُ بنفس ردفه الاطْفال ليضْحك تاي و يحتضَنني بخفه لابُادله و الاْطفال ينظرون لَنا بدِون تعابير تُكتب