مها: ياين الحين
مريم: اوهوو
و هم ياين مريم صدت راسها و مها قالت
مها: شفييج مريوم فشله لا تصدين راسج
مريم: مهاييه انتي تدرين ليش صديت راسي صح جب
مها: هلا زايد شحالك
زايد: بخير الحمدالله حبيبتي انتي شحالج
مها: بخير الحمدالله و دوم يارب
زايد: منو هاي الي معاج
مها: اختي مريم
زايد: اها انزين صدي راسج نبا نسلم عليج
بعد ما مريم صدت راسها عشان تسلم عليهم سلطان تفاجأه و قال بالصدمه
سلطان: مريييم؟؟؟
مريم: هلا سلطان شحالك
سلطان: بخير الحمدالله انتي شحالج
مريم: عسى دوم انا بخير الحمدالله
بعد ها كله سلطان يلس عدال مريم و كانو يتكلمون و جي و مريم كانت تطالعه و تبتسم لسلطان و هو كان يكلمها قال لها عادي لو خذ سنابها و ما رفضت سلطان كان فرحان و مستغرب من داخله بعدين رن تلفون سلطان و مريم جافت الاسم و كان ضبيه
سلطان: اسمحولي حد يتصل دقايق و برجع
كلهم: تمام
مود مريم تغير و ما لها خلق تتكلم مها اختها و زايد مها لاحضت هالشي و قالت حق زايد انا لازم يروحون و هم طالعين سلطان دخل و ما جاف مريم و مها زايد مان بروحا
سلطان: وين راحو شو
زايد: هيه
سلطان: مسرع
زايد: و انتا ليش اتاخرت كنت ترمس منو؟؟
سلطان: كنت ارمس رفيجتي
زايد: اي وحده فيهن و كان ميت من الضحك
سلطان ضربا على ضهرا
سلطان: يلا عاد مب لهالدرجه زايد مصختها
زايد: اتمسخر معاك شفيك و بعدين يلا خلنا نروح البيت
سلطان: تمام
بعدها راحو السياره و حركو
عند مريم:
مها: مريم شفيج مودج تخير
مريم: ها ممافيني شي
مها: مرييوم انا اختج و اعرفج عدل عسب جي روحت الحين قولي لي شو مضايقنج
مريم: اقولج مهايه خلاص مافيني شي و بعدين اذا فيني شي شو يخصج فيني؟؟
مها: يلا عاد يخصني لاني انا اختج فاهما و عدلي اسلوبج معاي انا شو سويت لج عشان تعامليني جي انا طلعتج و كنت اباج تغيرين جو شو فيج
مريم تمت ساكته و حست بذمب انها تعامل اختها جي و فجأه تصيح وتطلع كل الي فقلبها
مريم: احبه احبه مهااا شسوي
مها: بسمالله عليج مريم منو تحبين حبيبي ليش تصيحين عادي فضفضي لي انا بسمعج و بنصحج
مريم: احب سلطان بس مادري ليش تعلقت في وبعدين انا فالبدايه ما كنت احبه لانه الي سوا فيني سيف الجلب و تصيح بقوه
مها: منو سيف؟
و مريم تقول السالفه الي صار بينها و بين سيف
مها: انزين و ليش كنت زعلانه داخل الكوفي
مريم: لانه جفت سلطان يرمس ضبيه و هي الي اتصلت به
مها: منو بعد ضبيه
مريم: رفيجته انا اجوف كيف هي تعامله تتغزل فيه و انا خلاص تميت ساكته ماقدرت بنهار
مها حضنتها و كانت اتهديها قبل لا يوصلون البيت
بعدين جافت سلطان يكلمها و يقول ليش روحتو؟
بس ما ردت عليه من القهر
