#أّلَأّنِيِّنِ _أّلَصٌأّمَتّ
بِقِلَمَ أّوِتّأّر حٌزِّيِّنِهِ
أّلَجِزِّء _أّلَأّوِلَ،،،،
قِصٌهِ مَنِ وِحٌيِّ خَيِّأّلَيِّ
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ذاك الفراغ الذي احسه
بداخلي،،،،كان يشبه الشعور
بالضياع
وعدم الانتماء لاحد،،،
شعور لفني،،،، وجعلني اشعر
ان سنين،،،،، عمري تهرب مني
مثل ،،،،حبات الرمل عندما
امسكها بيدي،،،،، وتفلت
منها بسهولهعشت،،،،، ماأردته وكانت لي
قصه حب،،،، انتهت في يوما
ما،،،،، بقسوه تركت
جرح بقلبي ،،،،،،ووجعها
ترك اثر غائر،،،،،
بروحي كجرح جسدي ،،،،،،،المي،، تعبي،، وجعي،، فراغ روحي
وواقعي كنت اهرب منه،،،،وامضي
خلف الاسوار،،،،،،، والقيود
في،،،، عالمي الخفي وخيالي
عشت قصه حب،،،،
كتبتها اكثر من مره في خيالي
وبكل مره كنت اختار
النهايه اجمل،،،،،
ما لم اعشه في واقعي
والذي لم يتحقق،،،،،،،،،،،،رغم عني
عشته في خياليوكانت لي اكثر من حكايه ،،مع
حبيب ،،ثم زوج،،،وبيت واطفال
ونهايه كل قصه عشتها
كانت سعيده،،،،
مافي،،،،ومااشعر به
هل هو ،،،
نقص ام حنين سكن،،،، روحي
وجسدي،،،
وعوضته في احلامي وخيالي،،،
هل
هو فراغ عاطفيا،،،،بدأ يصبح
هاجس ومرضا،،،،،
وهل،،،،،،،،،،، ساظل هكذا لانني
تاخرت بالزواج،،،،،،،وهل
الحلم سيظل حلم،،،،
وبعيدا عن الواقع،،،،،،
ام ان الله يخبأ لي قدر
اجمل،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
وابتدأت حكايتنا،،،،،،
سامراء
صلاح الدين ،،،،الساعه
الواحده ظهرا وقبل كم سنه
بدأت قصتناطلعت من الردهه بعد ماخابرتني امي
وكالت روحي لابن خالج عناد
محتاجج ،،،
عبن، ،،،،،مرته مدخليها لصاله
العمليات ،،،،طلعت من يم البنات ورحت الها،،،،،،
وصلت،،،،، وشفت ابو فيصل
واكف بزي العسكري،،،ويمه ذيب
ساند ،،،،،روحه على
الحايط،،،،ويحجي بجهازهاول،،،، ماشفت عمه علية الي
تصير مرت خالو عبد الحميد
ووياها،،،،، اخت عناد الجبيره
رحت عليهن وسلمت« شلونج عمه علية،،،
« هلا يمه بان
بوستها هي وانتصار،،،وسلمت
على عناد« شلونك ابو فيصل
« هلا بان،،،،سوينا زحمه من دزينه
عليج بس ام فيصل تأخرت جوه وظل بالنا عليها ،،،« اي والله يايمه تأخرت جثير
ووظل بالنا عليها« هسه اروح اشوفها واردلكم الخبر