يركضون بينما يتحدثون ويضحكون مع بعض من يراهم يحسدونهم علي بعض
بعدها جلس كل منهما علي الكرسي اللذي بالحديقة
لتقول جوليا بينما تتنفس بسرعة يالهي تعبت
ليوناردو بابتسامة خفيفة لم نركض كثيرا حبيبتي لا يسمي هذا ركض اصبحتي كسولة
جوليا بغضب من من هي الكسولة أنت كسول
ليقبل الاخر خدها ويقول حسنا حلوتي انت لست كسولة فقد لا تحزني
ابتسمت الاخري بخفة
ليقول الآخر بينما ينضر لعينيها بعشق واضح اتعرفي اني اشكر الله انني تعرفت عليك لا اتخيل حياتي من دونك
جوليا بابتسامة وأنا ايضا حبيبي اشكر اليوم اللذي تعرفت به بك
تذكرت الاخري أول لقاء بينهم
.....
فلاش باك
بعد الخيانة التي تعرضت لها عادات لبلدها الاصلي فهي حتي كانت لا تريد رؤية وجوههم تشعر بالقرف عندها دخلت منزل اخيها ليقابلها بابتسامة ليعانقها بقوة وبعدها تري ميشل لتعانقه بقوة لتبقي لتتحدث معهم يعدها لتقول بتعب أريد أن ارتاح
ليقول مكسيمليان بابتسامة حسنا لكن الان نامي بأي غرفة وسأقول للخادمة ان تنضف غرفتك اومأت الاخري وتذهب بتعب فما مر عليها ليس بقليل لتري أول غرفة وتدخل لتتستلقي بتعب وتنام فورا
.....
بالاسفل
ميشل باستغراب امازال ليوناردو لم ينزل
مكسيمليان لا لم ينزل لقد تعب امس لم ينم ألا 6 صباحا كان لديه عمل يخص اشتراكنا وبعد الحاح وافق ان يبقي هنا
....
يقطب حاجبيه بانزاعج لما الغطاء اصبح صغير هكذا
احس بحركة خلفه ليتسدر لينصدم بتلك الفاتنة النائمة بجانبك ليسمعها تقول واللعنة لما الغطاء ينسحب وحده
ليوناردو بغضب حقا
نضرت له الاخري بصدمة غير مصدقة لتبتعد فورا وتصرخ م من انت
بينما الآخر ما ان راي عينيها حتي تاها بهيما
لكنه عاد لبروده ليقول
ليوناردو ببرود بل من انتي
اتا كل من من ميشل ومكسمليان علي صراخ جوليا ليدخلا فورا باستغراب لأنه اتي من غرفة ليوناردو
لينضرا بصدمة لليوناردو الجالس يطالع بجوليا التي مازالت بالارض تنضر له بفزع وقليل من الاعجاب بسبب عضلاته فهو كان نائم بدون قميص
ليقول مكسمليان بصدمة م ملذي حدث ليوناردو ملذي فعلته باختي
نضر ليوناردو لجوليا بابتسامة جانبية لا اخطأت الغرفة لكن لا مشكلة هاقد تعرفنا
....
افاقة من شرودها ليقول ليوناردو باستغراب جوليا بما شاردة
لتقول الاخري بضحك تذكرت كيف تعرفناضحك الاخر بخفة لتشرد به الاخري كم هو جميل حين يضحك حتي ضحكته رجولية جدا
ليقول لا اصدق ان لقائنا الأول كان هكذا
ابتسمي بخفة لتضع جوليا راسها علي كتفه بينما هو احاط خصرها ليقبل راسها بخفة بينما يبتسمان
.....
بعد يوم
اكملت جوليا عمله وليوناردو لم يتركها باي لحضة كان معها يساعدها بينما
وهاهو حان الوقت لوعدتهم.....
اوصلها امام منزلها لتنزل لينزل هو لتقول بابتسامة حبيبي تعال اليوم علي العشاء سياتي ميشل
ليوناردو بابتسامة خفيفة حسنا انتبهي علي نفسك ولا ترتدي شئ قصير
اومئة بخفة ليقترب الاخر ويقبل شفتيها بخفة
ليبتعد ويقول وداعا حبيبتي لدي عمل الان
جوليا وداعا قالت ليذهب الاخر وقبل ان يصعد ارسل لها قبلة طائرة لتبتسم بخفة لينتطلق الاخر
اماجوليا كانت ستدخل لكن وجدت طفل يبكي بعيد قليلا لتمشي باستغراب لترا طفل يبكي وحده لتقول باستغراب ماذا بك هل انت ضائع لا تخف
فجاة شعرت بمخدر يوضع علي انفها حاولت المقاومة لكن لم تستطع يبدو انه قوي جدا
.....
تستيقض بالم براسها لتدرك بعدها ما حدث لتستقم بسرعة لتجد نفسها بغرفة جميلة وكبيرة وأنا كانت مستلقية علي سرير
جوليا لتقول بتفكير م ماذا حدث هل خطفت لكن السؤال الخطير لما يضعني بغرفة كهذه
قالت لتنضر حولها لتجد شباك لتنضر نحوها لتراه مرتفع جدا لتنصدم ان قفزت من هنا ستموت اتجهة
لتفتح الباب وفعلا فتح لتخرج بتسلل لتبدا بنزول الدرج بخفة كي لا يسمعها احد لتصل اخيرا وجده غرفة جلوس ولها رجل لم تستطع رؤيته لتحاول التسلل ليستقم ويستدر لها لتنصدم الاخري من هذا الوسم رغم انه كبير قليلا أحست انها لأنه قبلا
ليقول الاخر استيقضت
حوليا بصدمة من انت ايها الوسم قالت
ليضحك الآخر بخفة ويقول هل مازل تاثير التخدير
جوليا عن أي تخدير تتحدث يا رجل اني اتخدر من الجمال اللذي امامي قالت بينما تنضر لعضلاته وشعره الاسود يتخلل قليل من الشعر الابيض اللذي لم يزده ألا جمالا ووقار وعينيه الرمادية لتكمل هل انت مرتبط
نضر لها الاخر باستغراب ليقول لا
لتكمل اذا هكذا أنا مرتبطة لكن لا مشكلة بذالك اتريد ان نرتبط نضر لها ليضحك بقوة ليقول اجلسي يا مجنونة
جلست الاخري لتقول باستغراب اذا لما خطفتني هل ضربة أنا ابنتك بدون قصد اوه نسيت أنت لست مرتبط اذا ماهو السبب
ليقول بقليل من التوتر الم تسألي يوم عن والدك
لتقول باستغراب اكبر والدي مات وأنا صغيرة لا اتذكره جيدا ولما تسالني اسئلة هكذا
والدك لم يمت
نضرت له الاخري بعدم تصديق لتقول بضحك لا لا. أنت تمزح صحيح
اكمل الآخر بتوتر نعم لم يمت
جوليا بغضب انت مجنون ابي مات مات وان كان حي حقا لم يكن ليتركنا
ليقول الآخر بحزن لم يكن لكن يعرف انك موجودة
نضرت هي بعدم تصديق ليكمل الاخر بحزن كان هناك رجل اسمه نيكولاس كان ابن لعائلة غنية بيوم تعرف علي امراة أحبها بل عشقها لكن بالاخير عرف انها متزوجة ولديها ابن قرر تركها لكن لم يستطيع الي ان عرف ان زوجها سئ يشرب يدخن يضرب زوجته لم يكن يستطيع تركها هكذا دون فعل شئ فهو يحبها ذهب واخذها وساعدها وجعل زوجها يتطلق منها
لتقع هي بحبه ايضا
تنهد بالم ما ان راي دموعها جوليا لكن اكمل
اخذها لمنزله عرفها علي والدته لكن هي لم تتقبل اخبرته انها مطلفة ولديها ابن لكن هو لم يهتم فهو بحبها وبيوم انجذابا كثيرا لبعض و تقربا واقاما علاقة لليلة ولكن بعد اسبوع لم يجدها بحث وبحث لم يجدها بعدها عرف ان والدته هددتها ان تبتعد عنه والا ستاذي ابنها وافقة خوفا علي ابنها
ولكن بعد ايام من انهياره وجد ورقة تدل علي انها حامل عرف حينها ا انها حملت منه تلك الليلة بحث كثيرا عشرين سنة وهو يبحث ولم يجدها الآن عرف انها ماتت وبدأ يبحث عن ابنته
نضرت له الاخري وهي تبكي بصمت لتمسح دموعها لتقف وتقول بهدوء ا أنا تلك الطفلة صحيح
نضر لها بحزن وتوتر من هدوئها ليقف ثم يومئ
نضرت له الاخري بهدوء مريب لتقول أنت نيكولاس اليس كذالك
نضر لها بصدمة وخوف ليقول كيف كيف عرفتي
نضرت ببرود لتقول أنت تشبهني كما انك حزين اكثر مني حتي
نضر بحزن ليقول أنا احبك ابنتي حقا احبك لم اتوقف اي يوم عن البحث عنك وعن والدتك
نضرت الاخري أحست بدموعه اللتي يحاول مسكها فكرت هو ليس له ذنب لكن ماذنبها هي جائت بهذا العالم بدون زواج حتي وعاشت من دون اب وهو كان موجود موجود كانت تتمني ان يكون موجود معها وهي تحصل علي شهادتها بدراسة واحتفلات المدرسة ليشجعها رغم ان مكسيمليان كان موجود لكن كان صغير وقتها هي تعرف ان الاب مكانه كبير كانت تشعر بغيرة كلما رات الاولاد يلعبون مع والدهم كان كل طفل يجلب والده وهي م ماذا تبقي مع من كانت لا تخبر والدتها عن ندوات المدرسة التي يجب علي الاب حضورها كي لا تشعرها بشئ هي لا تنكر انها حين تعرفت علي ليوناردو ساعدها لتنسي كل جعلها سعيدة لكن الان هذا الرجل اتي وفتح جرحها لتبدا بالبكاء بخفة ليعانقها نيكولاس ليبدا بالتربيت عليها ليقول صغيرتي لا تفعلي هذا أنا معك لن اتركك بعد الان
جوليا ببكاء لست ابكي
نيكولاس بينما يفصل العناق اذا ما تفعلين
جوليا بينما تمسح دموعها دخل شى بعيني
نيكولاس بخوف حسنا ابنتي هل تقبلي ان تكوني ابنتي ان تناديني بابي ان تبقي معي
لتتنهد الاخري وتقول ......
يتبع
أنت تقرأ
عشق الليوناردو
Fanfictionكم تتألم عندما تتعرض للخيانة من اقرب الاشخاص لك لكن بعدها تلتفي بحبك الحقيقي الوفي فارس احلامك الحقيقي وليس المزيف اللذي يقدرك ولا ينضر لغيرك ويعشكك وبعدها تحس انك لا تتألم ولما تتالم من أجل شخص لا يستحق لما لا تعيش حياتك بجنون بفرح ابتعدت عن الما...