قبل ان ابدأ سأوضح نقطتين
الأولى. هذا البارت مختلف عن النهايه الاولى به بعض التعديلات ماريد احرق عليكم و به فلاش باك قصص طويل نوعاً ما
الثانيه.. كما قلت سوف اقوم بكتابه روايه جديده لبوروتو الروايه بالمختصر المفيد بوروتو سيأخذ مهام كثيره خارج القريه هدفه هو.. ستعرفون قريباً على كل حال لنبدأ
………………………………………
كان بوروتو جالس بغرفه مظلمه بوجه بارد ❄ بعض الشيء بسبب هروب كاواكي من القريه
بوروتو: كاواكي لماذا
لنرجع ثلاث سنوات بذاكره بوروتو
………………………………………
كان كل من كود و كاواكي وايضاً بوروتو تقاتلان
كود: كاواكي لماذا لا تأتي معي و تنهي كل هذا الى تريد سلامه الهوكاغي
كاواكي: اريد ذلك
كود: اذا تعال معي كما ان هناك احد يود رؤيتك بشده
كان كود يتكلم وهو لا يتوقف عن القتال… فجأة توقف كاواكي
بوروتو: اوي كاواكي لا تدعه يخدعك
للعلم كاواكي لديه قوه ايشكي… اختفى وظهر وراء بوروتو وقال
كاواكي: اسف يا بوروتو لكني مضطر لفعل ذلك
ضربه على رأسه و فقد بوروتو الوعي
كود: قرار مناسب هيا.. تعال فهي متحمسه لرؤيتك
اخذ يمشي 🚶 ووقف بجانب كود وثم دخلو بمخالب كود و ظهرو بمكان ايدا…
…………………………………
نعود الحاضر حيث كان بوروتو بغرفه الصامته كان بوروتو يتدرب على يد ✋ تونري سمع بوروتو خطوتات مشي سريعه تقترب نحو غرفته فور ان استشعر تشاكراه عرف من هو
تونري: بوروتو كونوها بخطر عليك الذهاب
صدم بوروتو عند سماعه كونوها بخطر وقف من مكانه وقال
بوروتو: ماذا قلت بخطر مالذي حدث)كان يتكلم بسرعه
تونري: هدء من روعك لا اعلم لكن عليك الذهاب جهزت لك كل ما تحتاجه للقتال ستجد كل شيء خارج القصر
بوروتو: حسنآ
بعدن ان نطق بهذه الكلمه ركض بشكل سريع قاصد الخروج من القصر…. خلي نركض مع برورتو 🏃🏃♂️🏃♂️🏃♂️🏃♂️😂اشاقه وصل للخارج لمح سيف صنعه تونري له كان لونه اسود و به نقوش بالون الأحمر مع غمد طبعاً و فتح بوابه لكونوها كان يتساءل اثناء تدريبه كيف ستستقبله كونوها بعد عودته لكنها استقبلته بدمارها بعد ان وضع قدميه على ارض وطنه كان منزل رأسه مرت 3 ثواني اخذ يرفع رأسه ببطء كانت عينيه ترى جثث دم خراب دمار لحسن حظه كان استشاعره للتشاكرا قوي عثر على تشاكرا تخص شخص لم يكن يتوقعه جرى امتار قليله كان يركز نضره على تشاكرا فوق وجوه الهوكاغي المكان الذي احبه بسبب رؤيته لمنظر كونوها الجميل كان شارد الذهن بسبب فعل الشخص الذي اعتبره اخ بالنسبه له قاطع شروده تعثره على جثه ملقيه على الأرض كان نضره موجه للأمام فحسب استدار ببطء ليرى اكثر شخصين عزيزين على قلبه
