هلااا
نبدأ
___________________________
هناك في مكان ما وسط الغابه
كان يضحك و يركض و هو يرفع ثوبه الطويل عليه كان آسراً بجمال ضحكته و هو يلعب مع الحيوانات كطفل صغير
أنه ايليو المعروف بسنوايت البشريه بين سكان القريه لان مواصفاته كانت تشبهها
كان شعره اسوداً كالليل و شفتيه حمراء كالدم و بشرته بيضاء كالثلج
كان فقط آسراً للأنفاس كان يستطيع أن يوقع حتى عديم المشاعر بحبه للطافته و جماله
يبدوا كشخص سريع الاستغلال لكنه في الحقيقة سليط لسان لا يصمت عن حقه و كما أنه جريء جداً مع الذي يتجاوز عليه فقط
نعود لما كان يفعله بطلنا الصغير البالغ من العمر 16 ربيعاً
كان يلعب مع ارنبه الصغير الى أن انتبه للوقت رأى السماء بدأت بالغروب لقد حذرته والدته من عدم التأخر و الا فسيحرم من التحليه الليله
عبس و اردف
"هفف لقد تاخرت اسف ارنبي اللطيف لكن علي الذهاب و الا فأمي ستقتلني"
أبعد عبوسه اللطيف و حمل ارنبه ليقبله كوداع له و ذهب ركب فرسه البيضاء و انطلق لمنزله و بالتأكيد بعد اخذه لمجموعه ورود حمراء يعشقها
و صل و وضع فرسه بالاسطبل ثم توجه لباب المنزل الصغير كان صغيراً لكنه دافئ
دخل لكنه لم يجد أمه بالمطبخ
"امي ابي؟"
صاح بصوته الناعم لكنه لم يجد جواب استغرب و صاح مره أخرى لكن نفس الرد
ضن أنهما بغرفتهما ثم ذهب لها
وصل و فتح الباب لكن ....
يتبعععع
نعسان و كتبت
شروط: 10 فوت
5 كومنت
=
تشابتر 2
"أين انتما؟"
