أما عند الفتيان فقد كانو يحتضنون سوبين ، ويبينون له كم كانوا يفتقدونه ، ومشتاقين له ، وبعد ثوانٍ عدة ، بدأوا بالشجار مع سوبين ، لأنهم أصدقائه المقربين ، وهو لم يخبرهم ، وكانوا يسألونه إن كان لديه أصدقاء أخرين غيرهم ، وهو فقط كان ينفي ، ويضحك ، وهذا ما جعل السيدة «أم سوبين» بالخارج سعيدة ، لسماعها صوت ضحكات ، ولدها الوحيد .
عادن الفتيات إلى منزلهن ، وإرتاحن قليلاً ، وبعدها ذهبت كل واحدة منهن لكي تستحم ، وتغير ملابسها .
ييجي : يا فتيات لماذا لا نلبس جميعنا ، نفس الشيء ، أقصد من التفس اللون والتصميم ، ما رأيكن بالفكرة ؟
قالت بتساؤول ، وحماس نفس الوقت .
ليومئن لها الفتيات ، وذهبن إلى هاتفهن الإحتياطي ، الخاص بالطلبات «لديهن هاتف إحتياطي للطلبات ،حيث يطلبن ،الطعام ،والأثاث ،والملابس ،كلها منه»
يدخلن صفحة التسوق ويبدأن بالأختيار ، والتشاجر على هذا وذاك ، وكل واحدة ترغب بشيء ، وبعد مرور ، 45 دقيقة ، وأخيراً وجدن ما يعجبهن ولقد كان هكذا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(بالصورة)
وكانت ملابس الفتيان
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(بالصورة)
(Flash back)
في أثناء ضحك سوبين وأصدقائه ، دخلت السيدة«أم سوبين»
