man's love[؟]وَقعت بِحُب رَجل مَجهول

البارت 1🌸

مرحباً.. أسمي هو "جيونغ أفتيليا" أبلغ من العمر 17 عاماً، انا من النوع الحساس والغيور، انا مدلله عند والدي والوحيدة، انا اعيش فـي بوسان، انا طالبة في الثانوية، متوسطة الذكاء بشأن الدراسة، ولاكنني ذكية جداً بأشياء أخرىٰ،
•
•
•
أنا من النوع المحبوب لدى ألجميع، لدي الكثير من الأصدقاء ولاكنني لا أملك صديقه مفضلة لدي، ليس لدي من يحمل أسراري وضعفي، فأنا قوية امام الجميع، ولاكنني ضعيفة امام نفسي،
•
•
•
أبي غامض جداً، نلاحض غموضهُ أنا وأمي، خصوصاً في الفترة الأخيرة، فأصبح يتوتر عندما ننضر لعينيه، ولا يدعنى نخرج من المنزل، فعندما يذهب لعملهُ، يغلق الباب علينا انا وامي،
•
•
•
ذات يوم استيقضت مبكراً، فعلت روتيني الممل المعتادهَ عليهُ، فرشت وجهي واسناني وفطرة مع أمي وابي، أرتديت ثياب المدرسة،
افتيليا: امي ابي انا ذاهبة الى المدرسة وداعاً،
امي: وداعاً ابنتي اهتمي بنفسكِ جيداً،
ابي: انتضري ابنتي، خذي هاذهِ السكين احمليها معكِ دائماً،
امي: عزيزي لا تجعل من ابنتنا فتاة سيءَ لا تجعلها تحمل اشياءٍ كهاذهِ،
ابي: ولاكن الاحتياط واجب،
شعرت انا أن ابي ليس على مايرام وانهُ يعلم بأن هناكَ شيءٍ سيء، فقررت ان احمل السكين الضغر معي، وضعتهُ في حقيبتي وتوجهت الىٰ ألمدرسة،
•
•
•
التقيت بأصدقائي، وبعدها بدءت حصتنا، وبعد مرور ساعات طويله انتهى الدوام،
أفتيليا: وداعاً أيلكا وداعن فيلكس غداً هو يوم السبت هاذا يعني انني لن اراكم، وبعدها قمت وحضنتهم واخبرتهم انني سأشتاق أليهم، انهم اصدقائي المقربين،
فيلكس: أفتيليا لا تذهبي لماذا لا نذهب لمطعم بسيط ونتعشى هناك، بمناسبت غداً عطلة وليس لدينا دروس كثيرة! ما رأيك؟
أيلكا: انا موافقة،
أفتيليا: ءءء ولاكن، حسناً سأتيٍ معكم،
•
•
•
وبعدها ذهبنا لاحب المطاعم البسيطة وأكلنا الرامين، تكلمنا وأكلنا وضحكنا كثيراً، وبعد ذالك..

فيلكس: ايلكا انا ساخبركِ شيءٍ مهم بمناسبت هاذهِ الجلسة الجميلة،
ايلكا: ماذا هناك؟
فيلكس: ايلكا أنا معجب بكِ، كثيراً
ايلكا: وانا أيضاً معجبة بكَ،
أفتيليا: قبلا بعضكما قبلا بعضكما، بحماس
ايلكا: هييي انتِ لاتكوني جريئة، بخجل
أفتيليا: هيي انا اعلم انكما تحبان بعضكما، بعبوس
ايلكا^فيلكس: مااذاا؟!! بصدمه
أفتيليا: اجل لقد كنتم تدافعون لبعضكم وكنتم تنضرون لبعضكم كثيراً، حتى ان كان فيلكس يُصل ايلكا الى منزلها، فلذالك شككت بأمركما وكشفت رسائل الحب خاصتكم، الذي كان طفل مدينتنا الشعبية بريد الكتروني لكم، يوصل رسائل لبعضكم ويكلفكم هاذا مثلجات،
فيلكس: اتوقع ان الجميع لاحض هاذا، بينما يخجل مما كان يفعلان،
•
•
•
وبعد كل ذالك الحديث الطويل أستأذنت منهما لان الوقت تأخر وفيلكس ذهب ليوصل اليلكا كعادتهُ، في بوسان ندرس 16 ساعة في اليوم، فلذالك عدتُ الى المنزل متأخراً، وكانت الساعه 8:28 مسائاً، وانا في طريقي الى المنزل، سمعت صوت غريب جداً، كان مثل صوت الصفير، في البداية كان هناك شخص يصفر، وبعدها اصبحا اثنين، واصبحي ثلاث وبدء عددهم يكثر حتى اصبحو حوالي 9 اصوات مختلفا يصفرون بلحن واحد،
•
•
•
تجاهلت الموضوع ولاكنني كنت خائفة، وفجأة ضهروا انفسهم وحاصروا المكان، اصبح الرجال ال9 يحيطوني بكل زاوية، واصبح مثل دائرة وانا في الوسط، وبعدها سكتو، وجاء رجل ذو صوت خشم ورجولي وهو يصفر هاذهِ الصفيرة الغريبه، خرج من بين الرجال ودخل الى دائرة الرجال المحاطون بي، واصبحنا انا وهو في وسط دائرة الرجال، كان ذالك الشخص طويل القامة وكان يرتدي ثياب كيكية، وكان يحمل بيديه عصى كان هو الرجل العاشر،
•
•
•
وفجأة.. تقرب مني بينما يضع حدود بيننا، وهو يردف لي ويقول بصوت رجولي...
؟؟؟: سنلعب لعبة الغميضة، مارأيك بهاذا؟ بخبث
استغربت وبعدها، ضرب رأسي بالعصى الذي كانت بيدهُ،
•
•
•
لا أشعر بأي شيء، حتى انني لمَ اتألم من ضربت العصى، ولاكنني سقطت على الارض يبدو ان أغمى علىٰ، فتحت عيناي بينما اشعر انني اصبحت صماء، انني لا أرى شيءٍ، يبدو أنني في غرفة يملئها ألضلام الداكن، اعتقد انني اجلس على كرسي من خشب، لا استطيع التكلم لان شفاي ملسقات، ولا استطيع التحرك لان يداي مربطتان من خلف الكرسي، وقدمي مربطتان بأقدام الكرسي، ولا استطيع الرؤية، لان لا يوجد أي ضوء في الغرفة، أكتفت بشباك صغير عالي جداً، يحوط بهِ الحديد كالسجن، ولاكنني كنت أرى نجوم السماء المشرقة، ولاكنني استطيع السمع...
•
•
•
لقد سمعت صوت خطوات أحدهم، يبدو أنه يتجه حولي، وفجأة فتح الباب، لم استطيع رأيت من دخل لان كان كل شيء مضلماً، ولاكن عندما فتح الباب جاء النور من الخارج، ولاكن كانت أضائة خفيفة ولاكن لا بأس بها، دخل رجلان ضخمان ذو عضلات، ودخل بوسطهم رحل طويل القامه يبدو ان طولهُ 178 كان لهُ عضلات خفيفات ومثيرات كان جسمهُ مثير حد اللعنة، ذات فك حاد مع عينان حادتان يسقط عليها خصلات شعره الطويلة الناعمة، كان لهُ فشاة ممتلئة ومثيرة، ولاكنني تجاهلت كل هاذا الجمال لانهُ كان يحمل عصى من الخشب نفس العصى الذي ضُربت بها، يبدو انهُ هو نفس الرجل، الذي مزق رأسي من الضربة الاولى،

•
•
•
؟؟؟: مرحباً صغيرتي، دعيني أعرفكِ عن نفسي، انا اسمي جونغكوك، قاتل جيون جونفكوك، بالطبع انكِ تعرفيني اليس كذالك؟ بخبث بينما يدور حول أفتيليا ،

أفتيليا: لا، لا اعرفك، بعبوس وحقد،

جونغكوك: اووه لاا لقد مزقتي قلبي، كيف لكِ لا تعرفيني و والدكِ علاقتهُ جيدة جداً معي، حتى أنه تداين مني 40 مليون وون هل تعلمين بهاذا؟

أفتيليا: ماا.. ماذا؟ 40 مليون وون، تباً، حسناً وماذا تريد مني الان؟

جونغكوك: في الواقع لا اريد منكِ شيءٍ ولاكن اريد من والدكِ اشيائاً كثيراً وأولهم 40 مليون وون، هل تعتقدين انهُ سيعيد لي هاذا المبلغ الكبير حوالي شهر؟

أفتيليا: لا، لا اتوقع ذالك، ابي لا يمتلك المال في الوقت الحالي، تنضر لهُ بحقد ممزوج بحزن

جونغكوك: اووه يا اللهي يالكِ من مسكينة، بخبث

أفتيليا: ماذا سيحدث لي ان لم يسدد ابي لكَ المال؟ بتسائل

بينما يتقرب جونغكوك حول أفتيليا ويرفع احد اصابعه ويقربهُ ألى عنقك، ويشير لافتيليا أنهُ سيذبحها، خافت أفتيليا كثيراً لدرجة اصبحت عيناها تدمع،

أفتيليا: ماذا كان يفعل ابي بكل هاذا المال؟ ولماذا تدينه منكَ؟ وانت من اين لكَ كل هاذا المال لتدين احدهم؟

جونغكوك: اووه ماكل هاذهي الاسئله وهل انتي تحاسبيني، ولاكن لا بأس سأجيبك، والدكي مدين 12 مليون وون على منزلكم الذي تسكنون به الان، فقام وتداين مني هذا المبلغ البسيط، ولمَ يعيدهُ ألي، مرت ثلاث سنوات على هذا الحادث والان بدء وقت الحساب، اما بخصوص كل هاذا المال فأنا تاجر اعضاء، يعني لمدت شهر اذ لم يستطيع والدك تدبر هاذا المبلغ، سأقوم بتخديرك، واخذ امعائك، رأتاكِ معدتكِ كبدكِ قلبكِ دمكِ شعركِ عيناكِ اضافركِ عضامكِ وحتى بشرتكِ، يعني ساخذ نقودي بيدي، وسأربح بكِ أكثر من 40 مليون وون، اكثر بكثير، وهاكذا انا غني وسعيد،

أفتيليا: تباً لكَ، بحقد

جونغكوك: لا لا لا، لا تزعليني منكِ، لانها الحقيقة، بخبث

أفتيليا: مَن أنتَ بِحق الجحيم، بحقد وكره

جونغكوك: من تتوقعين اكون؟ بخبث

أفتيليا: شخص لا فرق بينك وبين الشيطان، بحقد

جونغكوك: ولاكنكِ جميلة جداً ستنفعيني بأشياء اخرى غير التجارة، بخبث
•
•
•
وبعدها بزقتِ عليه، غضب جونغكوك كثيراً، ولاكنه لم يتكلم ولا حرف،
وبعدها استدار واخبر حرسهُ..
جونغكوك: لا تعطوها قطرت مياه، هل فهمتم، بغضب كبير وصوت رجولي،
الحرس: أمركَ سيدي، باحترام،

وبعدها خرج من غرفتك،
•
•
يتبعع...
•
•
1059 كلمة
•
•