~1~

335 19 49
                                    


قصتي من النوع الدرامي و الرومنسي أيضا توجد احدات اكشنية ومحمسة، ليس هناك كوبل رئيسي فكل شيبر لديه حقه ولم اقتصر على احد اتمنى لكم قرائة ممتعة واتمنى ان يعجبكم تغيير الرواية بشكل أفضل💞








وسط مدينة سيول، بالضبط قرب احد الشواطئ أين كانت احدى الفيلات ،تبدو راقية بديكوراتها الراقية المتيرة للنضر.

تقع أعيننا على الشرفة بالطابق الأعلى،وهناء كانت فتاة نابعة الجمال،تلك الملامح الدافئة و البريئة، خصلات شعرها الأسود تتطاير في الهواء.

نترك الكلمة لبطلتنا

Jisoo pov

مرحبا، نعم، هذا اسمي جيسو، ولدي 21 سنة، هذا كل ما ستعرفونه عني حاليا

متكئة على الشرفة بضجر
اتنهد من أعماقي، وانا انتضر وانتضر
أخيرا وقفت تلك السيارة جنب الفيلا
وهناك اتسعت ابتسامتي، خرجت من غرفتي مسرعة نحو الباب، وإذا بي امسك المقبض، تسارعت دقات قلبي لوهلة، تم ابتعدت وبقيت واقفة خلف الباب انتضر ان يفتح احد الباب، وإذا بالحارس يفتح الباب، لقد كان رجلا كبيرا في السن طيب القلب، هو اللذي بقى معي هذه المدة، اقصد مدة سفر عائلتي التي كانت في عطلة صيفية،نعم فقد كان هذا فصل الصيف، ولم اسافر معهم لأسباب.. ، قد كان الحارس يأتي لي في بعض الأحيان ليطمأن على حالتي،ويحدثني عن الحياة الخارجية.

صوت صراخ اختي تنادي علي

روزي:اونييييي

نعم اختي اسمها روزي، انها فتاة شقراء جميلة
إنقذت علي وعانقتني عناقا حارا، بادلتها العناق بسعادة، لوهلة دفعتها عني واردفت لها بغضب طفيف

جيسو:لمذا اتصلت بك الصباح عدة مرات ولم تجيبي

روزي:لقد كنت استعد لاخد الطريق، هيا جيسووو بدون هذه التصرفات الطفيلية الآن

أخرجت لها لساني بعدم اهتمام وتخطيتها ذاهبة اتجاء امي و ابي
عانقتهما باشتياق وهما يربتان على شعري
قطعت العناق نابسة بسعادة

جيسو: كيف كانت عطلتكم في الصين، ها، هيا أخبروني اخبروني

كنت اقفز بسعادة وانا امسك يديهما وعيناي مليئتان بالشوق
ناضرا بعضهما البعض، واخدا ينضرا الي بحزن
فهمت معنى نضراتهم لي فأنا لست غبية
ابتسمت لهم باطمئنان واردفت

جيسو: هيا لم انتضر كل هذه المدة لتناضراني هكذا، هل جلبتم معكم شيئا، هدايا؟

ابتسمت لي امي باعين مغرغرة وهي تربت على خصلات شعري

اورا :كيف لي أن انسى قرة عيني بالطبع أحضرت لك، تعرفين لو كان بمقدوري لاحضرت لك الصين كلها.

من أذاني أصبح يعالج جروحي (الأصلية) حيث تعيش القصص. اكتشف الآن