ريهام و هي بتصحا علي ضوء الشمس و نسيت انوا اول يوم مدرسه فجاءه في حد بيصحيها و كان يتأمل بها منذ منمها فجاء صحيت بطلتنا مخضوضه و جريت و عاملت روتينها و تنزل
ام ريهام: يلا علشان الفطار
ريهام: والله يا ماما مش هعارف اتأخرت علي المدرسه في اول يوم
في المدرسه المعلم يوجد طالبه جديد هل يمكن التعرف عن نفسها
ريهام: مرحبا انا ريهام ارجو منكم ان تعتنوا بي جيدا و شكرا
الطالب: كانتوا يسقفوان لاجل ريهام ترحيبا بها
و جلست جنب صديقتها دارين
و خلص اليوم و جاء السائق لكي ياخذ ريهام
في المنزل في غرفتها بتحديد شعارت بشخص ما و
بلمسات غريبه لن تأخذ الموضوع علي محمل الجد
و اخذت تقول لنفسها انها تتخيل
و نزلت الي غرفه المعيشه لكي تدرس
و لاكن احست بيدين شخص يحيط خاصرها بتملك
شديد و فزعت
ريهام: من انت و لماذا لا استطيع رويتك و اخذت
تترجاع الي الخلف حتي اتصدمت بالحائط
سيزر: انا سيزر و ستعرفين قريبنا من انا في الوقت
لكي و سوف تريني جيدا
و اختفا
و فزعت و اخذ قلبها يدق بسرعه كبير
و صعدت الي غرفتها لتنام و لاكن احست بشخص
يحتضنها ولاكن لما تراه فا نامت
في اليوم اللي بعدو ذهب ريهام الي المدرسه بسرعه
لكي تخبر دارين بكل شئ
ولاكن دارين لن تصدقها
دارين: ريهام انتي تتخيلين اكيد لا يوجد شئ كاهذا
ريهام: ولاكني احسست بهاذا او ممكن اتخيل حقا
و رجعت ريهام بعد الدوام الي المنزل
اول ما فتحت الباب سمعت صوت يقول لها
اهلا صغيراتي
ريهام: من هنا من انت
سيزر: حقا لا تتذكريني
ريهام بصدم: يعني هذا ليس تخيل
سيزر: نعم هذا ليس تخيل
ريهام: لماذا تقرأ افكراي
ولاكن جرها سيزر معه الي السرير
و قال لها سوف تنامين لاجل المدرسه
و اخذها في حضنه
ريهام: اتركني لن انام جنبك ابدا
سيزر: ستفعلين الان
ريهام بعد مقومات نامت في حضنه لان جسد سيزر
اكبر من جسدها بكثير و سيزر احس بي انتضام نفسها
