البداية

155 9 0
                                    

تبدأ روايتنا في حي في بوسان بينما يقوم جونكوك بتنظيف طاولات مطعم والده لأنه يشتغل معها في المطعم جونكوك شاب في 19أنهى الثانوية وهو يستعد لدخول الجامعة شاب لطيف ومهذب

بينما يقوم بتنضيف الطاولات فجأة يسمع صوت فتح الباب ليرفع بصره ليرى تلك الجميلة تذخل رفقة صديقاتها ليشرد في جمالها جمال أجنبي خلاب عيون رمادية جسم متناسق وجه بريئ وفي نفس الوقت مثير لا يعلم لما بدأ قلبه يخفق بقوة عندما رأهى ليشرد بها غير مهتم لما حوله

السيدة جيون:جونكزك ألا ترى أنه لدينا زبائن جونك.. لتلاحظ السيدة جيون فيما ابنها سارح لنضر لتجدها فتاة لتبتسم بخبث وهي تقترب منه لتهمس له جميلة أليس كذلك اومئ ببتسامة بلهاء ليعي على نفسه لنيتفض مستديرا إليها ثم قال ما الأمر...

السيدة جيون:لا شيء

جونكوك:حسنا إذا سوف أذهب لأخذ طلبه
لتبتسم السيدة جيون عندما ركض ابنها من جانبها بخجل ليصل جونكوك إليهم ليسجل طلباتهم بينما مستغرب من تلك الشاردة التي لم تبعد أنضارها عن النافذة لنطق إحدى صديقاتها منتشلتا إياها من دوامة أفكارها وأنت ماذا تريدي يونا ليبتسم الأخر بينما يعيد اسمها في نفسه عدة مارات لتنطق بينما تنظر لهاتفها أي شيء لا يهم ليذهب لجلب طلباتهم بينما يرمقها بنضراته وهي تضحك مع صديقاتها لينهظو بعد مدة ناوين الخروج من المقهى بينما الأخر يبظر ليونا لتنظر له قبل خروجها بنضرات هادئة وتخرج تنهد الأخر بعمق ...فلقد كان لقائهم الأول و الأخير......

انتهى البارت الأول

اوك هذه الرواية رح تكون قصيرة شوي مابين 10 ل15 بارت بس حماسية باي ما تنسو تصغطو النجمة

سؤال

بظنو هذا أخر لقاء بين يونا و جونكوك

في جحيم مختطفيحيث تعيش القصص. اكتشف الآن