• سِمًيَ آلَبًحًر آلَمًيَتٌ بًآلَمًيَتٌ لَکْثًرةّ آلَمًلَحً فُيَهّ آمًآ حًبًيَ فُيَطِلَقُ عٌلَيَهّ لَقُبً آلَمًيَتٌ لَغُيَآبً آلَطِرفُ آلَثًآنِيَ عٌلَيَهّ •
_کْتٌآبًآتٌيَ_
💦أستغفر الله واتوب اليه استغفر الله العظيم 💦
«لما هل لدينا أم؟؟!»
خرجت تلك الكلمات من شفاه ذو الشعر الأشقر سائلا أخاه بحيرة
هو لطالما تمنى الحصول على واحدة
كل الأطفال في الحضانة التي يرتادها لديهم واحدة
حتى أصدقاءه المقربين
لينكن لاود و رودي تابوتي
كانا الوحيدين اللذان يشاركانه اللعب و الوحيدان ايضا اللذان لم ينعتانه بغريب الأطوار المتوحد
اطلقوا عليه اللقب الأخير كونه خجول وليس لديه الشجاعة التي تسمح له بالذهاب الى شخص ما ومبادرة الحديث معه اولا
لذا لم يتجرأ أحد على الكلام معه
إلا الولدان السابقين انهما جيران
وقد ارتادا الحضانة معا في نفس اليوم
وفي نفس اليوم ايضا تعرفا على ديفيد
ومنذ تلك اللحظة صارا صديقاه اللذان حلم كثيرا بأن يجدهما في هاته الحياة
وحسدهما على امهما اللتان تأتيان يوميا لإصطحابهما
أما هو فكان حالما يخرج من باب الحضانة يجد سيارة السائق الذي كلفه والده بجلبه و اخذه منها مصفوفة امامه
إستقام من كرسيه واتجه لها بقي ينظر مطول وكأنه يجري مسحا لها من الأسفل الى الأعلى ثم أردف
«أأنتي فعلا أمي؟؟!»
«نعم عزيزي انا امك»
صرحت بعدما انحنت له تلعب بخصلات شعره الحريرية
«لما تركتنا؟؟! الم تكوني تعلمين اننا سنشتاق لك كثيرا؟؟!»
«حبيبي انا لم اترككم كان لدي عمل هام اوجب علي القيام به فقط، وها أنا ذا قد عدت لن ابتعد عنكما ثانية جميلاي انتما كل ما املك فعليا»
قالت كلماتها بعد ان اعطتهم حضنا جماعيا تردي عليه بعض الدفئ والحنان الذي افتقده ولداها
YOU ARE READING
♡•مًنِ أثًقُ بًهّ•♡• ωнσ I τяυsτ ωiτн•♡
Randomکْأّنِتٌ کْأّلَعٌأّدٍةّ فُـيِّ مًکْتٌـبًهّـأّ أّلَخِـأّصّ بًشُـرکْتٌـهّـأّ أّلَخِـأّصّـةّ تٌـقُوٌمً بًأّلَعٌمًلَ عٌلَى مًلَفُـأّتٌـهّـأّ •فُتٌحًتٌ آلَمًلَفُ لَدُرَآسًـتُهِ ظٌـنٌآ مِـنٌهِآ آنٌهِ يّخٌصّ آلَعَمِـلَ لُتٌتٌفَآجٍأ بْعبْآرةّ «مطُرۆدِةّ»...